شاركونا تجاربكم وآرائكم وأسئلتكم في التعليقات ~ لدعمنا شاركوا رابط المدونة على مواقع التواصل الإجتماعي

MODREX





الإسم العلمي (Hydrochlorothiazide)

الإسم التجاري MODREX



دواء مودركس

دواء هايدروكلوروثيازايد







مودركس (هايدروكلوروثيازايد) هو مدر للبول من مجموعة بنزوثياديازين (ثيازيد). تعمل مدرات البول الثيازيدية بصفة أساسية على النبيبات الكلوية القصوى (الجزء الملتف الأقرب)، فتثبط إعادة إمتصاص كلوريد الصوديوم (من خلال أثرها المضاد للناقل المشترك لايون الصوديوم-ايون الكلور)، وتحفز إعادة إمتصاص ايون الكالسيوم. تؤدي الزيادة في نقل ايون الصوديوم والماء إلى النبيب القشري الجامع و/أو الزيادة في معدل السريان إلى زيادة إفراز وإخراج ايون البوتاسيوم وايون الهيدروجين.






الإمتصاص
يتم إمتصاص حوالي 70% من هايدروكلوروثيازايد بعد تناوله عن طريق الفم. تكون الإختلافات في الإمتصاص الناتجة عن الصيام أو تناول الطعام قليلة الأهمية من الناحية الإكلينيكية . يقل الإمتصاص في المرضى الذين يعانون قصور قلبي إحتقاني.

التوافر الجهازي لهايدروكلوروثيازايد متناسب مع الجرعة في النطاق العلاجي للجرعة.
لا تتغير الحرائك الدوائية لهايدروكلوروثيازايد اثناء الإعطاء طويل الأمد.




التوزيع




يتراكم هايدروكلوروثيازايد داخل كريات الدم الحمراء، حيث يتم بلوغ تراكيز قصوى بعد 4 ساعات من الإعطاء عن طريق الفم. بعد 10 ساعات، تكون التراكيز داخل كريات الدم الحمراء أعلى بمعدل ثلاثة أضعاف عنها في البلازما. يرتبط حوالي 40 - 70% من هايدروكلوروثيازايد ببروتينات البلازما.


يعبر هايدروكلوروثيازايد حاجز المشيمة ويبلغ تراكيز في الوريد السري تقارب تلك الموجودة في دم الأم. تتراكم المادة في سائل غشاء المشيمة، وتصل تراكيزه حتى 19 ضعف تركيزه في بلازما الوريد السري. ينفذ هايدروكلوروثيازايد إلى حليب الأم.




الإطراح

يتم إطراح هايدروكلوروثيازايد من البلازما بعمر نصفي يبلغ في المتوسط 9.5 – 13 ساعة. يتم إخراج 60 – 80% من الجرعة المفردة المعطاة بالفم في البول خلال 72 ساعة، 95% منها على هيئة الدواء الأصلي غير المتغير. وجد في البراز نسبة تصل إلى 24% من الجرعة الفموية، ويتم إطراح كمية ضئيلة جداً يمكن إهمالها عن طريق الصفراء.











دواعي الإستعمال:



· إرتفاع ضغط الدم: كعلاج مفرد أو بالإشتراك مع أدوية أخرى خافضة لضغط الدم (مثل حاصرات مستقبات بيتا، موسعات الأوعية الدموية، مضادات الكالسيوم، مثبطات الإنزيم الحمول للأنجيوتنسين وريزربين).


· القصور القلبي.


· الوذمة الناتجة عن القصور القلبي، أو القصور الكلوي الطفيف إلى المتوسط، أو القصور الكبدي.


· داء السكري عديم الطعم كلوي المنشأ.
· زيادة إفراز الكالسيوم في البول ذاتي المنشأ والوقاية من التكوين المتكرر لحصى أوكسالات الكالسيوم.










الجرعات وطريقة الاستعمال :






ملاحظات للمريض:




· تتوقف الجرعة على الصورة الإكلينيكية وعلى إستجابة المريض. عندما تكون الجرعة الموصوفة مرة واحدة يومياً، يفضل تناولها في الصباح مع وجبة الإفطار.
· في حالة العلاج طويل الأمد، يجب إعطاء ادنى جرعة تتفق مع التأثير الأمثل، خاصة للمرضى كبار السن.


· لا تغير أمراض الكبد حرائك الدواء لهايدروكلوروثيازايد بشكل ملحوظ؛ ومن غير الضروري تقليل الجرعة في العادة.
· ينصح بتقليل الجرعة إلى النصف في حالة القصور الكلوي (تصفية الكرياتينين 30 – 70 مل/دقيقة).






إرتفاع ضغط الدم: تبلغ الجرعة الإبتدائية بشكل عام، في البالغين، 25 – 50 ملغم يومياً، تؤخذ في الصباح أو تقسم إلى جرعتين.






في حالة العلاج طويل الأمد، يكفي عادة إعطاء 12.5 – 25 ملغم كل صباح. إذا لم يتحقق الإنخفاض الكافي لضغط الدم، يوصى بإضافة دواء آخر خافض لضغط الدم (مثل حاصرات مستقبات بيتا، موسعات الأوعية الدموية، مضادات الكالسيوم، مثبطات الإنزيم الحمول للأنجيوتنسين وريزربين). بهذه الطريقة، يمكن الحفاظ على جرعة كل مادة عند المستوى الأدنى.






القصور القلبي والوذمة: تبلغ الجرعة الإبتدائية، في البالغين، 25 - 75 ملغم يومياً، تعطى على هيئة جرعة أو جرعتين. في حالات منعزلة، يمكن زيادة الجرعة الإبتدائية، غير أن إعطاء أكثر من 100 ملغم نادراً ما يجعل العلاج أكثر فاعلية.


إذا كان التأثير غير كافٍ، يجب إستعمال مواد ذات مفعول عضلي موجب وموسعات للأوعية الدموية. بمجرد أن يبدأ المريض في الإستجابة بشكل مُرضٍ، يكفي في العادة إستعمال 25 ملغم يومياً –أو ربما مرة كل يومين- كعلاج إستمراري.




متوسط الجرعة في الأطفال تصل عادة حتى 2 ملغم/كغم يومياً، تعتمد على الصورة الإكلينيكية.
داء السكري عديم الطعم كلوي المنشأ: تبلغ الجرعة الإبتدائية، في البالغين، 100 ملغم يومياً، تعطى على هيئة 2 – 4 جرعات مفردة، ويمكن فيما بعد خفض الجرعة.






الخبرة في الأطفال محدودة، وهذا يعني أنه يجب ضبط الجرعة لكل فرد على حدا في المستشفى.
زيادة إفراز الكالسيوم في البول ذاتي المنشأ، والوقاية من التكوين المتكرر لحصى أوكسالات الكالسيوم: إن الجرعة في البالغين هي 25 – 50 ملغم مرتين يومياً.










موانع الإستعمال:





· إنقطاع البول، قصور كلوي وكبدي شديدين.
· فرط التحسس لهايدروكلوروثيازايد ومشتقات السلفوناميد الآخرى.
· النقص المستعصي لبوتاسيوم الدم، نقص صوديوم الدم وزيادة كالسيوم الدم.
· زيادة حمض بوليك الدم المصحوب بأعراض (وجود تاريخ عن مرض النفرس أو حصى حمض البوليك).
· إرتفاع ضغط الدم أثناء الحمل.
· تصفية الكرياتينين ;30;
محاذير الاستعمال : يجب توخي الحيطة والحذر عند إستعمال هايدروكلوروثيازايد في المرضى الذين يعانون من أمراض الكلى أو ضعف في وظيفة الكبد.
الإلكتروليتات: شأنه شأن جميع مدرات البول الثيازيدية، فإن هايدروكلوروثيازايد يسبب نقص إفراز البوتاسيوم في البول مرتبط بالجرعة. تنخفض تراكيز البوتاسيوم في المصل في المتوسط بمعدل 0.36 ميليمول/لتر وذلك خلال 6 شهور من العلاج بجرعة 12.5 ملغم يومياً. يجب قياس تراكيز البوتاسيوم في المصل عند بدء العلاج طويل الأمد ثم مرة آخرى بعد 3 – 4 أسابيع. بعد ذلك يتم قياسها كل 4 – 6 شهور، ما لم يختل إتزان البوتاسيوم بسبب عوامل آخرى،
مثل القيء، الإسهال وتغير الوظيفة الكلوية.
يمكن التفكير في إضافة ملح البوتاسيوم عن طريق الفم (مثل كلوريد البوتاسيوم) بجرعة يتم ضبطها لكل فرد على حدة،
في المرضى الذين يتناولون ديجيتاليس أو الذين تظهر عليهم علامات أمراض القلب التاجية، ما لم يكونوا يتناولون ايضاً أحد مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين. وينطبق ذلك ايضاً على المرضى الذين يتناولون جرعات عالية من مشددات بيتا الأدرينالية وفي جميع المرضى الذين لديهم تراكيز البوتاسيوم في المصل3.0
إذا لم يقدر المريض أن يتحمل مستحضرات البوتاسيوم التي تؤخذ عن طريق الفم، يمكن الجمع بين هايدروكلوروثيازايد وأحد مدرات البول المقتصدة للبوتاسيوم.
حيثما تم إعطاء علاج مشترك، يجب مراقبة المريض بشكل دقيق لضمان الحفاظ على توازن البوتاسيوم أو تصحيحه. إذا كان نقص بوتاسيوم الدم مصحوباً بعلامات إكلينيكية تدل على نفاذ البوتاسيوم (مثل ضعف عضلي، الخذل، أو حدوث تغيرات في رسم القلب الكهربائي)، فيجب إيقاف إستعمال هايدروكلوروثيازايد.
يجب على المرضى الذين يتناولون مثبط للإنزيم المحول للأنجيوتينسين أن لا يأخذوا هايدروكلوروثيازايد بالتزامن مع أملاح البوتاسيوم أو مدرات البول المقتصدة للبوتاسيوم. شوهد في حالات منعزلة حدوث نقص لصوديوم الدم مصحوباً بأعراض عصبية (غثيان، ضعف، شرود متزايد، خمول).
ينصح بمراقبة إلكتروليتات المصل بصفة خاصة في المرضى كبار السن، والذين يعانون من الإستسقاء الناتج عن تليف الكبد، والمرضى الذين لديهم وذمة ناتجة عن متلازمة أمراض الكلى. في حالة الوذمة الناتجة عن متلازمة أمراض الكلى.
لا ينبغي إستعمال هايدروكلوروثيازايد الإ إذا كان بوتاسيوم الدم طبيعياً لدى المرضى الذين يعانون من وذمة ناتجة عن متلازمة أمراض الكلى، ولم تكن هناك علامات تدل على إستنفاذ الحجم أو الإنخفاض الشديد لألبومين الدم؛ وإذا تم إستعماله، يوصى بأن يتم ذلك تحت مراقبة دقيقة.




















-------------------------
--------------------
--------------------
الآثار الأيضية:
-------------------------
--------------------
---------------
شأنه شأن سائر مدرات البول، قد يسبب هايدروكلوروثيازايد رفع مستويات حمض البوليك في المصل، غير أنه نادراً ما شوهدت نوبات لمرض النقرس أثناء العلاج المزمن.
كما هي الحال مع جميع مدرات البول الثيازيدية، قد تتغير القدرة على تحمل الجلوكوز أثناء العلاج طويل الأمد بهايدروكلوروثيازايد، ويكون هذا الآثر أقل وضوحاً مع الجرعات الأدنى. نادراً ما تسبب الثيازيدات حدوث مرض السكري الصريح، خاصة مع عدم وجود عوامل مسبقة.
شوهدت زيادات صغيرة وقابلة جزئياً للعكس في تراكيز الكوليستيرول الكلي، الجلسريدات الثلاثية، أو الكوليستيرول الموجود في البروتين الدهني منخفض الكثافة في البلازما، أثناء العلاج طويل الأمد بمدرات البول الثيازيدية وشبه الثيازيدية. ولا زال هناك جدل بشأن الدلالة الإكلينيكية لهذه المشاهدات.
لا ينبغي إستعمال هايدروكلوروثيازايد كدواء من الصف الأول للعلاج طويل الأمد في المرضى الذين لديهم مرض السكري الصريح، أو المرضى الذين يتلقون علاجاً لإرتفاع الكوليستيرول في الدم (نظام غذائي فقط أو نظام غذائي بالإشتراك مع علاج دوائي).
تسبب الثيازيدات خفض إخراج الكالسيوم أثناء العلاج طويل الأمد بالثيازيدات،
شوهدت في مرضى قليلين تغيرات مرضية في الغدة جارة الدرقية، وكانت هذه التغيرات مصحوبة بإرتفاع الكالسيوم وإنخفاض الفسفور في الدم.
يلزم إجراء المزيد من الفحوصات التشخيصية إذا ما إرتفع الكالسيوم في الدم. لم تشاهد المضاعفات التي تحدث عادة مع فرط نشاط الغدة جارة الدرقية،
مثل الحصى الكلوية، إرتشاف العظم والقرحة الهضمية.














------------------
--------------
------------
محاذير آخرى:
---------------
-----------
--------------
المواد التي تزيد من نشاط رينين البلازما (مثل مدرات البول) تدعم الأثر الخافض لضغط الدم الذي تزاوله مثبطات الإنزيم المحول للأنجوتينسين؛ لذا يجب ضبط الجرعة بعناية عند إضافة أحد مثبطات الإنزيم المحول للأنجوتينسين إلى العلاج بمدر للبول. قد يحدث تنشيط للذأب الحمامي أثناء العلاج بالثيازيدات.
كبار السن:
­­­­­­­­­­ترتفع تراكيز حالة الثبات لهايدروكلوروثيازايد وتنخفض سرعة تصفيته الجهازية بشكل ملموس في المرضى كبار السن بالمقارنة مع المرضى الأقل سناً. لذا يوصى بالمراقبة الطبية الدقيقة عند علاج المرضى كبار السن بإستعمال هايدروكلوروثيازايد.
الآثار على القدرة على القيادة وتشغيل الالآت:
قد يسبب هايدروكلوروثيازايد إلى ضعف ردود أفعال المريض، خاصة في بداية العلاج، مثلاً عند القيادة أو تشغيل الالآت.









-----------------------------
الإستعمال خلال فترتي الحمل والإرضاع:
----------------------------------
------------------------------
فئة الحمل ب
هناك دليل قاطع على وجود مخاطر على الجنين في الإنسان، غير أن الفائدة العلاجية للأم قد تفوق هذه المخاطرة. قد يسبب هايدروكلوروثيازايد، مثل مدرات البول الآخرى، نقص إرواء المشيمة. وبما أن هذه الأدوية لا تمنع ولا تغير مسار مقدمة الإرتعاج، فلا ينبغي إستعمالها لعلاج إرتفاع ضغط الدم في النساء الحوامل.
حيث أن هايدروكلوروثيازايد ينفذ إلى حليب الأم، وقد يثبط إدرار الحليب، فلا ينبغي إستعماله في النساء المرضعات.







------------------------
---------------------
التداخلات الدوائية :
------------------------
----------------------
حيث أن مدرات البول الثيازيدية قد تسبب إرتفاع مستويات الليثيوم في الدم، فيجب مراقبة هذه المستويات في المرضى الذين يعالجون بالليثيوم أثناء إستعمال هايدروكلوروثيازايد.
إذا سبب الليثيوم زيادة في التبول، فإن مدرات البول قد تزاول مفعولاً تناقضياً مضاداً لإدرار البول.
تدعم الثيازيدات مفعول مشتقات الكوراري والأدوية الخافضة لضغط الدم
(مثل جوانثيدين، ميثيل دوبا، حاصرات مستقبلات بيتا، موسعات الأوعية الدموية، مضادات الكالسيوم ومثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين).
قد يشتد الأثر الخافض لبوتاسيوم الدم الذي تزاوله مدرات البول بواسطة الكورتيكوستيرويدات، الهرمون المغذي لقشرة الكظر، أمفوتريسين وكاربينوكسولون.
قد يلزم تعديل جرعة الإنسولين والأدوية الفموية المضادة لمرض السكري.
قد يؤدي نقص بوتاسيوم الدم ونقص ماغنيسيوم الدم، الذي قد يحدث كعرض جانبي مع العلاج بالثيازيد، إلى حدوث الانظمية في ضربات القلب الناجمة عن الديجيتاليس
. قد يؤدي الإستعمال المتزامن لبعض مضادات الإلتهاب اللاستيرويدية (مثل إندوميثاسين) إلى تقليل الأثر المدر للبول والخافض لضغط الدم الذي تزاوله مدرات البول.
ألوبيورينول:
قد يؤدي الإستعمال المتزامن مع مدرات البول الثيازيدية إلى زيادة معدل حدوث تفاعلات الحساسية المفرطة تجاه ألوبيورينول.
أمانتادين:
قد يؤدي الإستعمال المتزامن مع مدرات البول الثيازيدية إلى زيادة مخاطر حدوث الأعراض الجانبية الناتجة عن أمانتادين.
الأدوية المضادة للأورام (مثل سيكلوفوسفامايد، ميثوتريكسات):
قد يؤدي الإستعمال المتزامن لمدرات البول الثيازيدية مع الأدوية المضادة للأورام إلى تقليل الإخراج الكلوي لهذه المواد وتشديد آثارها الخامدة للنخاع الشوكي.
الأدوية المضادة لإفراز الكولين (مثل الأتروبين والبيبريدين):
قد يزداد التوافر الحيوي لمدرات البول شبه الثيازيدية بواسطة الأدوية المضادة لإفراز الكولين، ويبدو أن السبب يرجع إلى نقص حركة القناة الهضمية وبطء تفريغ المعدة.
كولستيرامين:
يقل أمتصاص مدرات البول الثيازيدية بواسطة الكولستيرامين، مما يعني أن أثرها الدوائي قد ينخفض أثناء العلاج المشترك. فيتامين د: تشتد الزيادة في كالسيوم المصل عند إعطاء مدرات البول الثيازيدية بالإشتراك مع فيتامين د،
حيث أنها قد تقلل الإخراج البولي للكالسيوم.
سايكلوسبورين:
قد يؤدي العلاج المتزامن بسيكلوسبورين إلى زيادة خطر حدوث إرتفاع حمض البوليك في الدم وحدوث مضاعفات شبيهة بالنقرس.
أملاح الكالسيوم:
قد يؤدي العلاج الكنزامن مع أملاح الكالسيوم إلى إرتفاع الكالسيوم في المصل بسبب زيادة إعادة إمتصاص الكالسيوم من النبيبات الكلوية.
ديازوكسيد:
قد تسبب مدرات البول الثيازيدية إلى إشتداد الأثر الرافع لسكر الدم الناتج عن ديازوكسيد.
ميثيل دوبا:

وردت تقارير في الكتابات الطبية عن حدوث أنيميا إنحلالية عند العلاج المتزامن لهايدروكلوروثيازايد مع ميثيل دوبا.





------------------------------
-------------------------
الاعراض الجانبية :
-----------------------
---------------------



نقص بوتاسيوم الدم، خاصة في الجرعات العالية؛ إرتفاع مستويات الدهون في الدم. غير شائعة: نقص صوديوم الدم، نقص ماغنيسيوم الدم وزيادة حمض البوليك في الدم.
نادرة:
زيادة كالسيوم الدم، زيادة جلوكوز الدم، زيادة جلوكوز البول وتدهور الحالة الأيضية لمرضى السكري. قلوية الدم المصحوبة بنقص الكلور. شرى وأشكال آخرى من الطفح. تحسس ضوئي.
إلتهاب وعائي ناخر
، إنحلال جلدي سمي حاد،
تفاعلات شبيهة بالذأب الحمامي وإعادة تنشيط الذأب الحمامي الجلدي.
فقدان الشهية، غثيان خفيف وقيء.
أعراض بطنية، إمساك، إسهال وأعراض مختصة بالقناة الهضمية.
إلتهاب البنكرياس. ركود صفراوي داخل الكبد أو يرقان.
 إنخفاض ضغط الدم الوقوفي، قد يتفاقم بواسطة الكحوليات وأدوية التخدير أو المهدئات.
لا نظمية في ضربات القلب.
صداع، دوار أو خدر خفيف للحواس،
إضطرابات في النوم، إكتئاب وتشوش الحس
. إضطرابات بصرية، خاصة خلال الأسابيع القليلة الأولى من العلاج.
نادرة:
قلة الصفيحات، أحياناً مع فرفرية.
قلة كريات الدم البيضاء،
ندرة المحببات،
خمود النخاع العظمي وأنيميا إنحلالية.
تفاعلات حساسية مفرطة،
أعراض تنفسية والذي يشمل إلتهاب الرئة والوذمة الرئوية





----------------------
. فرط الجرعة :
---------------------------
العلامات والأعراض: قد تحدث العلامات والأعراض التالية عند حدوث فرط للجرعة: دوار، غثيان، نعاس، نقص حجم الدم، إنخفاض ضغط الدم وإضطرابات في الإلكتروليتات مصحوبة بلا نظمية قلبية وتشنجات عضلية.
العلاج:
تحفيز القيء أو عمل غسل للمعدة وإعطاء الفحم المنشط. قد يلزم إعطاء سوائل في الوريد وإستبدال الإلكتروليتات.





--------------------------
ظروف الحفظ:
يحفظ بين 15 - 30° م.
------------------------------
الإسم العلمي  Hydrochlorothiazide ,الإسم التجاري MODREX,دواء مودركس,دواء هايدروكلوروثيازايد,مدر للبول من مجموعة بنزوثياديازين (ثيازيد,إرتفاع ضغط الدم, القصور القلبي,الوذمة الناتجة عن القصور القلبي, القصور الكلوي,القصور الكبدي,داء السكري عديم الطعم كلوي المنشأ,زيادة إفراز الكالسيوم في البول,جرعات مودركس,الاعراض الجانبية مودركس,التفاعلات الدوائية مودركس,الحمل والرضاعة مودركس,موسوعة الأدوية الأردنية
الإسم العلمي  Hydrochlorothiazide ,الإسم التجاري MODREX,دواء مودركس,دواء هايدروكلوروثيازايد,مدر للبول من مجموعة بنزوثياديازين (ثيازيد,إرتفاع ضغط الدم, القصور القلبي,الوذمة الناتجة عن القصور القلبي, القصور الكلوي,القصور الكبدي,داء السكري عديم الطعم كلوي المنشأ,زيادة إفراز الكالسيوم في البول,جرعات مودركس,الاعراض الجانبية مودركس,التفاعلات الدوائية مودركس,الحمل والرضاعة مودركس,موسوعة الأدوية الأردنية 





الأشكال الصيدلانية
مودركس 25: كل قرص يحتوي على هايدروكلوروثيازايد 25 ملغم في عبوات سعة 20 قرصاً.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أقسام المدونة

أدوية الحكمة الأردنية السويدية الأردنية للصناعات الدوائية التقدم للصناعات الدوائية الجديد للصناعات الدوائية الحياة للصناعات الدوائية الدمج الحيوي للمستلزمات الطبية الدولية للدواء الرام الدوائية الشرق الأوسط للصناعات الدوائية الشركة الاردنية للصناعات الدوائية الشركة الثلاثية للصناعات الدوائية الشركة العربية للصناعات الدوائية الشركة العربية للمستحضرات الطبية والزراعية الكندي المتحدة للدواء المتطورة للصناعات الدوائية المركز العربي للصناعات الدوائية بيلا للصناعات الدوائية تبوك للصناعات الدوائية دار الدواء سنا فارما شركة ألفه للأدوية شركة جرش للصناعات الدوائية شركة عمان للصناعات الدوائية شركة مستودع الأدوية الأردني شركة مستودع الادوية العربي فيلادلفيا لصناعة الأدوية مستودع أدوية ابن رشد مستودع أدوية أبو شريف مستودع أدوية أبوشيخة مستودع أدوية أداتكو مستودع ادوية أدونيس مستودع ادوية ارض الدواء مستودع أدوية البتراء مستودع أدوية الجودة مستودع ادوية الخنساء مستودع ادوية الرحمة مستودع ادوية السختيان مستودع أدوية الشرق شخشير مستودع ادوية الصباغ مستودع أدوية الغروب مستودع أدوية الغصون مستودع أدويـة الكردي مستودع أدوية المنار مستودع ادوية النابلسي مستودع أدوية النور مستودع أدوية الهلال مستودع ادوية تلغراف مستودع أدوية حسام النمر مستودع أدوية خطوط ألادوية مستودع أدوية سليمان طنوس مستودع ادوية شاوي و رشيدات و مسنات مستودع أدوية نيروخ مستودع الأدوية الأردني مستودع الادوية الاقليمي مستودع الأدوية المهني مستودع خوري ميد سيتي فارما نهر الأردن للصناعات الدوائية ms pharma