VIGAM

الاسم التجاري: VIGAM (Immune Globulin Intravenous)
الاسم العلمي: الغلوبيولين المناعي البشري الوريدي –

Intravenous Human Immunoglobulin

الشركة الصانعة: Bio Products Laboratory Ltd. (BPL)

---

1. آلية العمل

1. يحتوي الدواء على أضداد بشرية جاهزة متعددة الاتجاهات ترتبط بالمستضدات والسموم والفيروسات وتُعادلها.

2. يقوم بتعديل الجهاز المناعي من خلال:

   • تثبيط المتممة.

   • إشغال مستقبلات الجزء الثابت من الأجسام المضادة على الخلايا المناعية.

   • تعديل إنتاج السيتوكينات وتقليل الالتهاب.

3. النتيجة هي تعويض نقص المناعة أو تثبيط فرط النشاط المناعي في الحالات الالتهابية والمناعية الذاتية.

---

2. الاستخدامات

1. نقص المناعة الأولي مع انخفاض الغلوبيولين المناعي.

2. نقص المناعة الثانوي في الأورام الدموية أو بعد زرع النخاع.

3. قلة الصفيحات المناعية.

4. متلازمة غيلان باريه.

5. اعتلال الأعصاب الالتهابي المزمن.

6. مرض كاواساكي.

7. العلاج الوقائي أو المساعد في بعض الأخماج لدى ناقصي المناعة.

---

3. الجرعة وطريقة الاستعمال

1. طريقة الإعطاء: بالتسريب الوريدي فقط.

2. نقص المناعة الأولي:

   • من (0.2 إلى 0.8) غرام لكل كغم كل (3 إلى 4) أسابيع.

3. قلة الصفيحات المناعية:

   • إما (1) غرام لكل كغم جرعة واحدة، ويمكن تكرارها بعد (24) ساعة عند الحاجة.

   • أو (0.4) غرام لكل كغم يوميًا لمدة (5) أيام متتالية.

4. مرض كاواساكي:

   • (2) غرام لكل كغم جرعة وحيدة، مع علاج مضاد للصفيحات.

5. متلازمة غيلان باريه:

   • (0.4) غرام لكل كغم يوميًا لمدة (5) أيام متتالية.

6. اعتلال الأعصاب الالتهابي المزمن:

   • جرعة تحميل (2) غرام لكل كغم على (2 إلى 5) أيام.

   • تليها جرعات صيانة (0.5 إلى 1) غرام لكل كغم كل (3 إلى 4) أسابيع.

7. تعليمات التسريب:

   • البدء بسرعة منخفضة ثم زيادتها تدريجيًا عند التحمل.

   • لا تتجاوز السرعة القصوى الموصى بها من الشركة المصنعة.

   • إعطاء الدواء مع إرواء كافٍ ومراقبة العلامات الحيوية أثناء التسريب وبعده.

---

4. موانع الاستعمال

1. تحسس شديد معروف تجاه الغلوبيولين المناعي البشري الوريدي.

2. عوز الغلوبيولين المناعي (IgA) المصحوب بوجود أضداد له.

3. قصور كلوي حاد أو وجود عوامل خطورة لاعتلال الكلية المرتبط بالمحاليل السكرية.

---

5. الآثار الجانبية

1. شائعة: صداع، قشعريرة، حمى خفيفة، غثيان، ألم ظهري، ارتفاع ضغط أو انخفاضه، طفح جلدي.

2. أقل شيوعًا: ألم في موضع الحقن، ضيق نفس، دوار.

3. نادرة: التهاب سحايا عقيم، انحلال دم، اعتلال كلوي حاد، خثار وريدي أو شرياني، تفاعل تحسسي شديد.

4. يجب إيقاف التسريب فورًا عند ظهور صداع شديد أو ألم صدري أو ضيق نفس أو قلة بول.

---

6. الاحتياطات

1. تقييم وظائف الكلى قبل البدء بالعلاج ومتابعتها دوريًا.

2. تجنب التجفاف وشرب الماء بكمية كافية قبل التسريب.

3. تخفيف سرعة التسريب أو تقسيم الجرعة على عدة أيام في حال ظهور أعراض عدم تحمل.

4. مراقبة وظائف الكبد والكلية بانتظام.

5. تأجيل اللقاحات الحية المضعفة بعد التسريب لمدة يحددها الطبيب.

6. الحذر عند مرضى القلب وكبار السن وذوي اللزوجة الدموية العالية.

7. اختيار المستحضر المناسب في حالات عوز الغلوبيولين المناعي (IgA).

8. تسجيل العلامات الحيوية قبل وأثناء وبعد التسريب بدقة.

---

7. التداخلات الدوائية

1. اللقاحات الحية المضعفة (الحصبة، النكاف، الحصبة الألمانية، الجدري المائي): يجب تأجيلها لأن الأجسام المضادة المنقولة تقلل فاعليتها.

2. الأدوية المؤثرة في الكلية مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية ومدرات البول القوية: تزيد خطر اعتلال الكلية.

3. العوامل المسببة للخثار مثل الإستروجينات وقلة الحركة: تزيد خطر التجلط.

4. الكحول: يزيد خطر السمية الكلوية وانخفاض الضغط أثناء التسريب.

5. الفحوص المصلية: قد تعطي نتائج خاطئة بسبب وجود الأجسام المضادة المنقولة.

---

8. تعليمات عامة

1. يجب أن يعطى الدواء في مراكز طبية مجهزة وتحت إشراف طبيب مختص.

2. تجهيز أدوات الطوارئ لمعالجة التفاعلات التحسسية قبل البدء بالتسريب.

3. تسجيل اسم المستحضر، رقم التشغيلة، والجرعة المعطاة في ملف المريض.

4. تزويد المريض بتعليمات واضحة حول الأعراض التي تستدعي مراجعة الطبيب فورًا.