Trinomia
الشركة الصانعة
FERRER INTERNATIONAL S.A – Spain
آلية العمل
ترينوميا يجمع ثلاثة أدوية تُستخدم عادة منفصلة لعلاج أمراض القلب والأوعية، ودمجها في كبسولة واحدة يهدف إلى تحسين الالتزام وتقليل خطر المضاعفات القلبية.
أسيتيل ساليسيليك أسيد
يعمل كمضاد للصفائح عبر تثبيط إنزيم COX-1 مما يمنع تكوين الثرومبوكسين، فيقلل التصاق الصفائح ويمنع تكوّن الجلطات الشريانية.
أتورفاستاتين
يقلل تصنيع الكوليسترول الضار LDL داخل الكبد عبر تثبيط إنزيم HMG-CoA reductase، مما يخفض الدهون ويحمي الشرايين من التصلب.
راميبريل
مثبط للإنزيم المحول للأنجيوتنسين ACE، يؤدي إلى توسع الشرايين، خفض ضغط الدم، تقليل الحمل على القلب، وحماية الكلى خصوصاً لدى مرضى السكري.
الدمج بين هذه الآليات يوفر حماية ثلاثية ضد تصلب الشرايين والجلطات وارتفاع الضغط.
الاستخدامات
الوقاية الثانوية من النوبات القلبية والجلطات الدماغية لدى المرضى المصابين بأمراض قلبية وعائية معروفة.
خفض ضغط الدم وعلاج مرضى الشرايين التاجية الذين يحتاجون لثلاثة أدوية معاً.
خفض LDL وتقليل المضاعفات الوعائية لدى المرضى ذوي الخطورة القلبية العالية.
تحسين الالتزام العلاجي بتجميع ثلاثة علاجات مهمة في كبسولة واحدة يومياً.
الجرعة
تُعطى مرة واحدة يومياً، غالباً مساءً أو حسب إرشادات الطبيب.
تتوفر تراكيز مختلفة تجمع بين جرعات متنوعة من الراميبريل والأسبرين والأتورفاستاتين لضبط العلاج بدقة.
يحدد الطبيب الجرعة المناسبة بناءً على ضغط الدم ومستويات الدهون وخطورة المريض.
يُبتلع الكبسول كاملاً ويؤخذ مع الماء.
غير مخصص للأطفال.
موانع الاستعمال
الحساسية تجاه أحد المكونات الثلاثة.
قرحة معدية نشطة أو نزيف هضمي (مرتبطة بالأسبرين).
أمراض كبد نشطة أو ارتفاع شديد بإنزيمات الكبد (مرتبطة بالأتورفاستاتين).
حمل أو رضاعة (بسبب الستاتين والـ ACE inhibitors).
قصور كلوي شديد، أو تضيق الشريان الكلوي الثنائي (مرتبطة بالراميبريل).
انخفاض ضغط شديد أو صدمة.
تاريخ لذمة وعائية نتيجة تناول أدوية ACE.
الآثار الجانبية
من الأسبرين
ألم معدي، حرقة، غثيان، قابلية أعلى للنزيف، كدمات.
من الأتورفاستاتين
ألم عضلي، اضطرابات هضمية خفيفة، ارتفاع إنزيمات الكبد.
نادر جداً: انحلال الربيدات.
من الراميبريل
سعال جاف، دوخة، انخفاض ضغط، ارتفاع بوتاسيوم الدم.
نادراً: وذمة وعائية.
قد تظهر آثار مشتركة مثل تعب عام أو دوخة خفيفة.
الاحتياطات
مراقبة وظائف الكبد بشكل دوري بسبب الأتورفاستاتين.
مراقبة ضغط الدم ووظائف الكلى والبوتاسيوم بسبب الراميبريل.
الحذر عند المرضى الذين لديهم تاريخ نزيف هضمي.
تجنب الأدوية التي تزيد خطر النزيف عند تناول الأسبرين مثل NSAIDs.
تجنب الكحول لأنه يزيد خطر تهيج المعدة وتأثيرات الكبد.
إبلاغ الطبيب فوراً عند ظهور ألم عضلي شديد، دوار شديد، تورم في الوجه أو الشفتين، أو أي نزيف غير معتاد.
التداخلات الدوائية
مضادات الالتهاب غير الستيرويدية قد تقلل تأثير الراميبريل وتزيد خطر النزيف مع الأسبرين.
أدوية ترفع البوتاسيوم مثل سبيرونولاكتون قد تسبب فرط بوتاسيوم مع الراميبريل.
مثبطات CYP3A4 مثل الكيتوكونازول قد ترفع مستويات الأتورفاستاتين.
مضادات التخثر مثل الوارفارين قد يتعزز تأثيرها مع الأسبرين.
أدوية أخرى خافضة للضغط قد تزيد الهبوط في الضغط.
الحركيات الدوائية
يمتص الأسبرين سريعاً ويبدأ تأثيره على الصفائح خلال ساعات ويستمر 24 ساعة على الأقل.
يمتص الأتورفاستاتين جيداً ويخضع لاستقلاب كبدي واسع ويطرح عبر الصفراء.
يمتص الراميبريل ويتحول في الكبد إلى الشكل الفعّال راميبريلات، ويطرح عن طريق الكلى.
الجرعة اليومية الواحدة كافية لتغطية التأثيرات الثلاثة على مدار اليوم.
الاستخدام أثناء الحمل
غير مسموح إطلاقاً خلال الحمل لأن:
الراميبريل قد يسبب أذية كلوية للجنين وتشوهات.
الأتورفاستاتين يؤثر على تصنيع الدهون الضرورية لنمو الجنين.
الأسبرين بجرعات عالية قد يسبب مشاكل للجنين ونزيفاً عند الأم.
يجب إيقاف الدواء فور اكتشاف الحمل.
الاستخدام عند الأطفال
غير مخصص للأطفال لأن التركيبة الثلاثية غير مناسبة لهذه الفئة،
كما أن الستاتين ومثبطات ACE عامة لا تُستخدم في أعمار صغيرة إلا في حالات خاصة جداً ومنفصلة وتحت إشراف اختصاصي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق