الاسم التجاري
الاسم العلمي
الشركة الصانعة
ABBOTT أبــوت
الحرائك الدوائية
الامتصاص
يمتص الدواء جيداً من الجهاز الهضمي عند تناوله مع الطعام، وتزداد فائدته الامتصاصية مع الوجبات الدسمة قليلاً.
التوزيع
ينتشر في الأنسجة الدهنية والعضلية والكبد، ويرتبط جزئياً ببروتينات البلازما.
الأيض
يُستقلب في الكبد عبر مسارات أكسدة الأحماض الدهنية، ويتحول إلى مركبات تدخل في تخليق البروستاغلاندينات والليكوترينات.
الإطراح
يطرح بشكل رئيسي عبر الزفير على شكل ثاني أكسيد الكربون، وجزئياً عبر البول والبراز.
آلية العمل
يقلل أومـاكور إنتاج الدهون الثلاثية في الكبد من خلال
خفض تصنيع الشحوم الثلاثية
تقليل إفراز البروتينات الدهنية الغنية بالدهون
زيادة أكسدة الأحماض الدهنية
كما يمتلك تأثيرات خفيفة مضادة للالتهاب ومثبتة لغشاء الخلايا، ويمكن أن يخفض مستويات بعض البروتينات الدهنية الضارة عند المداومة عليه.
الاستعمالات
خفض الدهون الثلاثية المرتفعة جداً في الدم.
المرضى الذين لديهم خطر قلبي وعائي مرتفع لتقليل المضاعفات المرتبطة بخلل الدهون.
يستخدم غالباً كعلاج مساعد بجانب الحمية الغذائية المناسبة.
الجرعات
الجرعة المعتادة للبالغين
من 2 إلى 4 غرام يومياً، تُقسّم عادة على جرعتين مع الطعام.
يمكن للطبيب تعديل الجرعة حسب مستوى الدهون الثلاثية ونتائج التحاليل المخبرية.
ملاحظة
لا يُستخدم عادة للأطفال إلا تحت إشراف طبي متخصص.
موانع الاستعمال
حساسية تجاه أحماض أوميغا-3 أو أي من مكونات الدواء.
الحذر الشديد أو التوقف عند ظهور نزيف غير معتاد خاصة عند المرضى الذين يستخدمون مميعات الدم.
الآثار الجانبية
اضطرابات هضمية مثل
غازات
انتفاخ
إسهال خفيف
تجشؤ بطعم السمك
صداع بسيط
ارتفاع بسيط في إنزيمات الكبد لدى بعض المرضى
زيادة طفيفة في زمن النزف لدى المرضى الحساسين أو عند الاستخدام مع مميعات الدم
الاحتياطات
يستخدم بحذر عند المرضى الذين لديهم
اضطرابات كبدية
قابلية للنزف أو مستخدمين لمميعات الدم
حساسية للأسماك أو المنتجات البحرية
يفضل تناول الجرعة مع الطعام لتقليل الاضطرابات الهضمية.
إجراء تحاليل دورية للدهون وإنزيمات الكبد خلال فترة العلاج.
التداخلات الدوائية
مميعات الدم مثل الوارفارين أو مضادات التخثر الأخرى قد يزداد معها خطر النزف، ويحتاج المريض لمراقبة INR.
الأدوية الخافضة للدهون قد تتكامل فعاليتها مع أومـاكور، وخاصة الخافضات للدهون الثلاثية.
الأدوية التي تؤثر على الصفائح قد تزيد الأثر المميع للأوميغا-3.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق