الاسم التجاري
الاسم العلمي
الفئة
مزيج من مضاد مستقبلات الأنجيوتنسين اثنين ومدر ثيازيدي للبول
الشركة الصانعة
Laboratorios Normon, S.A.
الحرائك الدوائية
أولميسارتان ميدوكسوميل
الامتصاص
دواء أولي يتحول في الأمعاء والكبد إلى الشكل الفعال أولميسارتان. يصل إلى أعلى تركيز خلال 1 إلى 2 ساعة.
التوزيع
يرتبط بقوة مع بروتينات البلازما.
الأيض
يخضع لأيض محدود.
الإطراح
يطرح عبر الكلى والصفراء، مما يسمح بجرعة واحدة يوميًا.
هيدروكلوروثيازيد
الامتصاص
يمتص جيدًا بعد تناوله فمويًا ويبدأ تأثيره خلال ساعتين تقريبًا.
التوزيع
ينتشر في السوائل خارج الخلايا ويرتبط جزئيًا بالبروتينات.
الأيض
لا يخضع لأيض كبير داخل الجسم.
الإطراح
يطرح عبر الكلى دون تغيير، ويبلغ نصف عمره من 6 إلى 15 ساعة.
آلية العمل
أولميسارتان
يحجب مستقبلات الأنجيوتنسين اثنين من النوع الأول، فيؤدي إلى ارتخاء الأوعية الدموية وتقليل إفراز الألدوستيرون وخفض ضغط الدم.
هيدروكلوروثيازيد
مدر ثيازيدي يزيد طرح الصوديوم والماء من الكلى، مما يخفض حجم السوائل داخل الجسم ويُساهم في خفض ضغط الدم.
النتيجة
مفعول مزدوج يحقق خفضًا أقوى وأكثر ثباتًا لضغط الدم، خاصة عند المرضى الذين لا يكفيهم دواء واحد.
الاستعمالات
علاج ارتفاع ضغط الدم عند البالغين الذين لم يستجيبوا كفاية لألدواء منفردًا (أولميسارتان أو هيدروكلوروثيازيد).
يساعد في السيطرة على الضغط لدى المرضى الذين يحتاجون إلى مزيج خافض للضغط يعمل عبر آليتين مختلفتين.
الجرعات
تؤخذ الجرعة مرة واحدة يوميًا مع الطعام أو بدونه.
الجرعات المعتادة المتوفرة
أولميسارتان 20 ملغ + هيدروكلوروثيازيد 12.5 ملغ
أولميسارتان 40 ملغ + هيدروكلوروثيازيد 12.5 ملغ
أولميسارتان 40 ملغ + هيدروكلوروثيازيد 25 ملغ
تعديل الجرعة
يتم التعديل كل أسبوعين تقريبًا وفق استجابة ضغط الدم.
يُفضَّل البدء بأقل تركيبة ثم زيادتها عند الحاجة.
كبار السن
يُستخدم بحذر مع مراقبة وظائف الكلى والشوارد.
القصور الكلوي
لا يُستخدم في القصور الشديد.
في القصور الخفيف والمتوسط يجب مراقبة الشوارد واحتمال الجفاف.
القصور الكبدي
لا يُستخدم في القصور الكبدي الشديد أو انسداد القنوات الصفراوية.
يُستخدم بحذر في القصور المتوسط.
موانع الاستعمال
حساسية تجاه الدواء أو أحد مكوناته.
الحساسية من السلفا (مرتبطة بهيدروكلوروثيازيد).
الحمل في جميع مراحله.
الرضاعة لعدم توفر معلومات كافية.
القصور الكلوي الشديد أو انعدام البول.
انخفاض شديد في مستويات البوتاسيوم أو الصوديوم.
فرط كالسيوم الدم غير المضبوط.
النقرس غير المسيطر عليه.
الآثار الجانبية
دوخة.
انخفاض ضغط الدم.
جفاف.
انخفاض الصوديوم أو البوتاسيوم.
ارتفاع حمض اليوريك أو حدوث نوبة نقرس.
صداع.
تعب عام.
اضطرابات معدية معوية.
اضطراب وظائف الكلى خاصة مع التجفاف.
زيادة حساسية الجلد للشمس بسبب هيدروكلوروثيازيد.
الاحتياطات
مراقبة ضغط الدم بانتظام.
متابعة وظائف الكلى والشوارد (الصوديوم والبوتاسيوم) بشكل دوري.
شرب كمية كافية من السوائل وتجنب التجفاف.
الحذر عند مرضى النقرس بسبب احتمال ارتفاع حمض اليوريك.
الحذر عند استخدام أدوية ترفع الكالسيوم.
تجنب التعرض المفرط للشمس لا سيما مع الجرعات العالية من هيدروكلوروثيازيد.
إبلاغ الطبيب قبل العمليات الجراحية.
التداخلات الدوائية
مدرات البول الأخرى قد تزيد فقد السوائل والشوارد.
مضادات الالتهاب غير الستيرويدية قد تقلل فعاليته وتزيد خطر ضرر الكلى.
مكملات البوتاسيوم أو مدرات البول الحافظة للبوتاسيوم قد تسبب ارتفاع البوتاسيوم.
الليثيوم قد يرتفع مستواه عند المشاركة.
أدوية النقرس قد تحتاج تعديل جرعتها.
أدوية السكري قد يتغير تأثيرها نتيجة تغير الشوارد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق