الاسم العلمي
الاسم التجاري
Moxilen
الشركة الصانعة
شركة ميدوشيم للصناعات الدوائية
Medochemie
الفئة الدوائية
مضاد حيوي واسع الطيف من مجموعة البنسيلينات شبه الاصطناعية
Broad-spectrum semi-synthetic penicillin (β-lactam antibiotic)
آلية العمل
يرتبط الأموكسيسيللين ببروتينات خاصة في جدار الخلية البكتيرية (Penicillin Binding Proteins) مما يثبط تكوين جدار الخلية البكتيرية (الببتيدوغليكان). ضعف جدار الخلية يؤدي إلى تمزقه وموت البكتيريا، لذلك يعتبر ذو تأثير قاتل للبكتيريا، ويكون أكثر فاعلية على البكتيريا النامية والمنقسمة.
الاستعمالات العلاجية الشائعة
يستخدم في التهابات الجهاز التنفسي العلوي مثل التهاب اللوزتين والبلعوم والجيوب الأنفية والتهاب الأذن الوسطى.
يستخدم في بعض التهابات الجهاز التنفسي السفلي مثل التهاب الشعب الهوائية والالتهاب الرئوي الخفيف إلى المتوسط حسب حساسية البكتيريا.
يستعمل في التهابات الجهاز البولي البسيطة.
يُستخدم في التهابات الجلد والأنسجة الرخوة الناتجة عن جراثيم حساسة.
يدخل ضمن نظم علاج جرثومة المعدة Helicobacter pylori مع أدوية أخرى.
الجرعات الشائعة
للبالغين
الجرعة الشائعة 500 ملغ كل 8 ساعات، أو 875 ملغ كل 12 ساعة حسب شدة الالتهاب وتركيز المستحضر المتوفر.
في بعض الالتهابات الشديدة يمكن للطبيب أن يصف جرعات أعلى ضمن الحدود المسموح بها.
للأطفال
الجرعة تحسب حسب وزن الطفل ونوع الالتهاب، وغالبا تكون ضمن مدى 20–50 ملغ/كغ/اليوم مقسمة على 2–3 جرعات، ويحددها الطبيب بدقة.
مدة العلاج
عادة من 5 إلى 10 أيام بحسب نوع وشدة العدوى، وقد تطول في بعض الحالات الخاصة.
يمكن تناول موكسيلين مع الطعام أو بدونه، وتناوله مع الطعام يساعد بعض المرضى على تقليل اضطرابات المعدة.
موانع الاستعمال
وجود حساسية معروفة للبنسيلينات أو لأي مضاد حيوي من مجموعة البيتا لاكتام مثل بعض السيفالوسبورينات، خاصة إذا كانت تفاعلات شديدة مثل صدمة تحسسية أو وذمة وعائية أو تشنج قصبي.
يفضل تجنبه في حالات عدوى فيروسية بحتة مثل الحمى الغدية Infectious mononucleosis قدر الإمكان لأن احتمال الطفح الجلدي يزداد.
الآثار الجانبية المحتملة
الجهاز الهضمي
قد يسبب غثيان أو قيء أو إسهال خفيف إلى متوسط أو ألم ومغص بطني. في حالات نادرة يمكن أن يحدث التهاب قولون كاذب غشائي مصحوب بإسهال شديد مستمر.
الجلد والتحسس
قد يسبب طفح جلدي بسيط أو حكة أو شرى. في حالات قليلة قد يحدث تفاعل تحسسي شديد مع ضيق تنفس أو تورم في الوجه أو الشفتين أو اللسان، وهذه حالات طارئة.
الكبد والدم
يمكن أن يسبب ارتفاعا عابرا في إنزيمات الكبد أو تغيرات طفيفة في تعداد الدم أغلبها قابلة للعكس ونادرة.
أخرى
قد تزيد احتمالية العدوى الفطرية في الفم أو المهبل خاصة مع الاستعمال لفترات طويلة، كما قد يحدث صداع خفيف أو دوار أحيانا.
الاحتياطات
يجب التأكد من عدم وجود تاريخ حساسية للبنسيلين أو السيفالوسبورين قبل وصف موكسيلين.
يستخدم بحذر في المرضى المصابين بالربو أو ذوي الحساسية المتعددة حيث تكون احتمالية التحسس الدوائي أعلى.
يحتاج المريض المصاب بقصور كلوي متوسط أو شديد إلى تعديل الجرعة حسب تصفية الكرياتينين.
قد يلزم مراقبة وظائف الكبد والكلية عند الاستخدام بجرعات عالية أو لفترات طويلة، خاصة عند كبار السن.
في الحمل
يعتبر الأموكسيسيللين من المضادات المستخدمة على نطاق واسع في الحمل ويُعد آمنًا نسبيًا عندما يقرره الطبيب.
في الرضاعة
يفرز بكميات صغيرة في حليب الأم ويعتبر غالبا آمنا، مع مراقبة الرضيع لاحتمال حدوث إسهال أو طفح أو فطريات.
يجب إيقاف الدواء ومراجعة الطبيب فورًا عند ظهور طفح جلدي شديد، حكة معممة، صعوبة في التنفس، تورم في الوجه أو الشفتين أو اللسان، أو عند حدوث إسهال مائي شديد أو دموي مع مغص وحمى.
التداخلات الدوائية
دواء البروبينسيد Probenecid يقلل من طرح الأموكسيسيللين عبر الكلى فيرفع تركيزه في الدم.
دواء الميثوتريكسات Methotrexate قد تزداد سميته بسبب نقص طرحه الكلوي عند المشاركة، ويحتاج لمراقبة.
اشتراك الأموكسيسيللين مع الألوبورينول Allopurinol قد يزيد احتمال حدوث طفح جلدي.
مع مضادات التخثر الفموية مثل الوارفارين يمكن أن تتأثر سيولة الدم ويحتاج الأمر لمراقبة INR.
قد تتأثر فعالية موانع الحمل الفموية، خصوصا عند وجود قيء أو إسهال شديد، لذلك يفضل استخدام وسيلة إضافية عند الشك.
الاشتراك مع مضادات حيوية مثبطة للنمو البكتيري مثل التتراسيكلين قد يقلل الفعالية القاتلة للبكتيريا.
الفارماكوكينيتيك (الحركية الدوائية)
يمتص الأموكسيسيللين بشكل جيد من الجهاز الهضمي، ويتميز بتوافر حيوي مرتفع نسبيا ولا يتأثر كثيرا بالطعام.
يرتبط بنسبة متوسطة ببروتينات البلازما ويتوزع في العديد من سوائل وأنسجة الجسم مثل الجهاز التنفسي والأذن الوسطى والبول والجلد، كما يعبر المشيمة ويصل بكميات صغيرة إلى حليب الأم.
يتعرض لدرجة بسيطة من الأيض في الجسم، ومعظم الدواء يبقى في صورته الفعالة.
يطرح بشكل أساسي عن طريق الكلى بالترشيح الكبيبي والإفراز الأنبوبي، ويبلغ نصف عمره البلازمي نحو ساعة في الأشخاص ذوي الوظيفة الكلوية الطبيعية ويطول في القصور الكلوي.
إرشادات للمريض
يجب تناول موكسيلين في الأوقات المحددة بانتظام للحصول على أفضل فعالية.
من المهم إكمال الكورس العلاجي كاملا حتى لو تحسنت الأعراض مبكرًا لتقليل احتمال الانتكاس أو ظهور بكتيريا مقاومة.
إذا نسي المريض جرعة يمكن تناولها عند التذكر ما لم يقترب موعد الجرعة التالية، ولا يُنصح بمضاعفة الجرعة.
يفضل شرب كمية كافية من الماء خلال فترة العلاج.
عند عدم تحسن الأعراض بعد عدة أيام من الاستخدام أو عند تدهور الحالة أو ظهور أعراض جديدة مثل إسهال شديد أو طفح أو صعوبة تنفس يجب مراجعة الطبيب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق