-
5 ملغ/مل (كل مل يحتوي على 5 ملغ من أبومورفين)
-
10 ملغ/مل (كل مل يحتوي على 10 ملغ من أبومورفين)
الجرعة وطريقة الاستعمال:
-
يتم تحديد الجرعة بدقة من قبل الطبيب المختص في باركنسون.
-
حقن تحت الجلد: عادة بدءاً بجرعة منخفضة (مثلاً 1-3 ملغ) متعددة مرات يومياً حسب الحاجة، مع إمكانية الوصول إلى جرعات إجمالية حتى 100 ملغ/يوم في حالة التسريب المستمر.
-
التسريب المستمر: يتم عبر مضخة صغيرة تحت الجلد بمعدل يبدأ من ≈1 ملغ/ساعة ويزيد تدريجياً حتى 4 ملغ/ساعة أو حسب استجابة المريض.
-
يجب استخدام دواء ميضاد للغثيان (مثل دومبيريدون) قبل البدء بعلاج أبومورفين لتقليل الغثيان/القيء الناتج عنه.
-
يتم تدريب المريض أو مقدّم الرعاية على كيفية استخدام المضخة أو الحقن، تغيير موقع الحقن، والتعامل مع الأعيرة.
-
يجب مراقبة ضغط الدم، معدل النبض، وتغيّرات النّقلات.
موانع الاستعمال:
-
العمر أقل من 18 سنة.
-
قصور كبدي شديد أو قصور تنفسي أو نقص حاد بوظيفة الكلى حسب تقييم الطبيب.
-
وجود تجلّطات أو اضطرابات نظم قلبية شديدة أو متلازمة QT مطوّلة.
-
فرط التحسس للأبومورفين أو المكونات الأخرى.
الاحتياطات والتحذيرات:
-
يمكن أن يتسبّب في انخفاض مفاجئ بالضغط عند الوقوف (هبوط وضعِي).
-
قد يُفاقم الهلوسة أو تغيّرات ذهنية لدى مرضى باركنسون.
-
الاستخدام طويل الأمد قد يؤدي إلى اضطرابات تحكم بالنفس مثل الرغبة المفرطة في المقامرة أو الأكل أو الإنفاق؛ يجب التوعية والمراقبة.
-
عند استخدام التسريب المستمر، يجب تغيير موقع القسطرة/الحقن كل ~12 ساعة لتقليل تهيّج الجلد.
-
يجب إيقاف العلاج بحذر وبإشراف طبي، خاصة عند تغيّر الأدوية الأخرى التي تلقاها المريض.
-
يُستخدم في الحمل أو الرضاعة فقط إذا فائدة الأم تفوق المخاطر، ويجب استشارة الطبيب.
الآثار الجانبية المحتملة:
-
غثيان، قيء، دوار، نعاس، انخفاض ضغط الدم عند الوقوف، ألم أو كدمة في موقع الحقن أو التسريب، اضطرابات نوم أو نهام، هلوسة أو ارتباك، ردود تحسّسية.
-
نادرة: فقر الدم الانحلالي، قلة العدلات، أو مشاكل قلبية كاضطرابات النظم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق