الاسم العلمي
-
الاسم التجاري
-
Moxepharm
-
الشركة الصانعة
-
القدس للصناعات الدوائية
-
Jerusalem for Medical Pharmaceuticals
-
-
الفئة الدوائية
-
مضاد حيوي واسع الطيف من عائلة البنسيلينات شبه الاصطناعية
-
Broad-spectrum semi-synthetic penicillin (β-lactam antibiotic)
-
-
آلية العمل
-
يرتبط ببروتينات جدار الخلية البكتيرية (Penicillin Binding Proteins).
-
يثبط تكوين جدار الخلية البكتيرية (Synthesis of peptidoglycan).
-
يؤدي لضعف جدار الخلية ثم انفجارها وموت البكتيريا (تأثير قاتل للبكتيريا – Bactericidal).
-
فعاليته أفضل على البكتيريا النامية والمنقسمة.
-
-
الاستعمالات العلاجية الشائعة
-
التهابات الجهاز التنفسي العلوي: التهاب اللوزتين، البلعوم، الجيوب الأنفية، الأذن الوسطى.
-
التهابات الجهاز التنفسي السفلي: بعض حالات التهاب الشعب الهوائية والالتهاب الرئوي البكتيري الخفيف إلى المتوسط حسب الحساسية الجرثومية.
-
التهابات الجهاز البولي البسيطة.
-
التهابات الجلد والأنسجة الرخوة البكتيرية الحساسة.
-
جزء من بروتوكولات علاج Helicobacter pylori مع أدوية أخرى (مثل كلاريثرومايسين ومثبط مضخة البروتون).
-
الوقاية من التهاب شغاف القلب في بعض الإجراءات السنية عند مرضى محددين (حسب بروتوكولات كل دولة).
-
-
الجرعات الشائعة
-
للبالغين
-
الجرعة المعتادة:
-
500 ملغ كل 8 ساعات
-
أو 875 ملغ كل 12 ساعة (حسب التركيز المتوفر والحالة السريرية).
-
-
في حالات أشد قد تُستخدم جرعات أعلى (حتى 1 غرام كل 8 ساعات) حسب تقييم الطبيب.
-
-
للأطفال (معلّق فموي غالبًا)
-
الجرعة تقريبية للتثقيف فقط؛ التحديد النهائي يكون حسب وزن الطفل ونوع العدوى:
-
عادةً بين 20–50 ملغ/كغ/اليوم مقسمة على 2–3 جرعات.
-
في التهابات الأذن الوسطى أو التهابات أشد قد تُستخدم جرعات أعلى ضمن الحدود المسموح بها.
-
-
-
مدة العلاج
-
غالبًا من 5 إلى 10 أيام حسب نوع وشدة الالتهاب.
-
في علاج H. pylori عادةً 10–14 يوم ضمن نظام علاجي مركّب.
-
-
ملاحظات الجرعة
-
يمكن تناوله مع الطعام أو بدونه، لكن تناوله مع الطعام قد يقلل من اضطرابات المعدة.
-
يجب إكمال المدة المقررة حتى لو تحسنت الأعراض مبكرًا لتجنب الانتكاس وظهور المقاومة البكتيرية.
-
-
-
موانع الاستعمال
-
حساسية معروفة للبنسيلينات أو لأي مضاد من مجموعة β-lactam (مثل السيفالوسبورينات) مع تاريخ تفاعل تحسسي شديد.
-
تاريخ سابق لصدمة تحسسية (Anaphylaxis) أو وذمة وعائية أو تشنج قصبي شديد بعد تناول بنسيلين أو دواء مشابه.
-
الحذر الشديد أو تجنب الاستعمال في مرضى لديهم تاريخ متلازمة شديدة مثل متلازمة ستيفن–جونسون أو انحلال البشرة السمي مع مضادات مشابهة.
-
تجنب استخدامه في حالات عدوى فيروسية نقيّة مثل الحمى الغدية (Infectious mononucleosis) قدر الإمكان بسبب زيادة احتمال الطفح الجلدي.
-
-
الآثار الجانبية المحتملة
-
الجهاز الهضمي
-
غثيان، قيء.
-
إسهال خفيف إلى متوسط.
-
ألم أو مغص بطني.
-
في حالات نادرة: التهاب قولون كاذب غشائي (C. difficile) مع إسهال شديد مستمر.
-
-
الجلد والتحسس
-
طفح جلدي بسيط، حكة.
-
شرى (Urticaria).
-
وذمة وعائية، صعوبة تنفس، صدمة تحسسية (نادرة ولكن خطيرة وتتطلب إسعافًا فوريًا).
-
-
الكبد والدم
-
ارتفاع خفيف وعابر في إنزيمات الكبد.
-
تغيرات في تعداد الدم (قلة كريات بيضاء أو صفائح) نادرة وعادةً قابلة للعكس.
-
-
أخرى
-
عدوى ثانوية فطرية بالفم أو المهبل (Candidiasis) خصوصًا عند الاستعمال الطويل.
-
صداع خفيف أو دوار أحيانًا.
-
-
-
الاحتياطات
-
التأكد من عدم وجود تاريخ حساسية للبنسيلين أو السيفالوسبورين قبل وصف الدواء.
-
الحذر في مرضى الربو أو الحساسية المتعددة، إذ ترتفع لديهم احتمالية حدوث تحسس دوائي.
-
تعديل الجرعة في حالات القصور الكلوي المتوسط إلى الشديد حسب تصفية الكرياتينين.
-
مراقبة وظائف الكبد والكلية عند الاستعمال لفترات طويلة أو بجرعات عالية، خاصة في كبار السن.
-
في الحمل:
-
يعد من المضادات المستخدمة بكثرة ويُعتبر آمنًا نسبيًا عندما يقرره الطبيب (فئة أمان جيدة نسبيًا).
-
-
في الرضاعة:
-
يُفرَز بكميات صغيرة في حليب الأم؛ غالبًا آمن، مع مراقبة الرضيع لاحتمال حدوث إسهال أو طفح أو فطريات.
-
-
يجب إيقاف الدواء ومراجعة الطبيب فورًا عند ظهور:
-
طفح جلدي شديد، حكة معممة، صعوبة تنفس، تورم في الوجه أو الشفتين أو اللسان.
-
إسهال مائي شديد أو دموي مع مغص بطني وحمى.
-
-
-
التداخلات الدوائية
-
مع البروبينسيد (Probenecid)
-
يقلل طرح الأموكسيسيللين الكلوي ويزيد تركيزه في الدم.
-
-
مع الميثوتريكسات (Methotrexate)
-
قد يقلل من طرحه الكلوي ويرفع سمّيته؛ يحتاج إلى مراقبة دقيقة إذا جُمِع.
-
-
مع الألوبورينول (Allopurinol)
-
يزيد احتمال حدوث طفح جلدي مع أموكسيسيللين.
-
-
مع مضادات التخثر الفموية مثل الوارفارين
-
قد يؤثر في ميكروبيوم الأمعاء وفي تصنيع فيتامين K، مما قد يزيد تأثير مميّعات الدم؛ يلزم مراقبة INR.
-
-
مع موانع الحمل الفموية
-
هناك احتمال نظري لانخفاض فعاليتها، لذا يُفضَّل استخدام وسيلة إضافية عند الشك أو الإسهال الشديد.
-
-
يفضَّل ترك فاصل زمني بين الأموكسيسيللين وبعض المضادات الحيوية المثبطة للنمو (مثل التتراسيكلين) لأن التأثيرات المتعاكسة قد تقلل الفعالية.
-
-
الفارماكوكينيتيك (الحركية الدوائية لأموكسيسيللين)
-
الامتصاص
-
يُمتص جيدًا من الجهاز الهضمي، وتوافره الحيوي مرتفع نسبيًا.
-
ثابت نسبيًا ولا يتأثر كثيرًا بالطعام، لكن تناوله مع الطعام يقلل اضطرابات المعدة عند بعض المرضى.
-
-
الارتباط بالبروتينات والتوزيع
-
يرتبط ببروتينات البلازما بنسبة متوسطة (تقريبية).
-
يتوزع في معظم سوائل وأنسجة الجسم (الأنسجة التنفسية، الأذن الوسطى، البول، الجلد).
-
يعبر المشيمة ويصل تركيزات منخفضة في حليب الأم.
-
تركيزه في السائل الدماغي الشوكي منخفض إلا في حالات التهاب السحايا حيث يزيد النفاذ.
-
-
الأيض
-
يُستقلب فقط بنسبة صغيرة؛ معظم الجرعة تبقى في شكلها الفعّال.
-
-
الإطراح
-
يُطرح أساسًا عن طريق الكلى بالترشيح الكبيبي والإفراز الأنبوبي.
-
نصف العمر البلازمي قصير نسبيًا (حوالي ساعة واحدة تقريبًا في وظائف كلوية طبيعية)، ويطول في القصور الكلوي.
-
-
-
إرشادات للمريض
-
يجب تناول الدواء بانتظام في الأوقات المقررة للحصول على أفضل فعالية.
-
يمنع إيقاف الدواء مبكرًا عند تحسن الأعراض بدون استشارة الطبيب.
-
إذا نسيت جرعة خذها عند التذكّر ما لم يقترب موعد الجرعة التالية؛ لا تضاعف الجرعة.
-
اشرب كمية كافية من الماء خلال اليوم.
-
راجع الطبيب إذا:
-
لم تتحسن الأعراض بعد عدة أيام من الاستخدام.
-
ساءت الحالة أو ظهرت أعراض جديدة مثل إسهال شديد، طفح جلدي، صعوبة تنفس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق