الإسم العلمي Diclofenac Sodium
الإسم التجاري Difen
ديكلوفيناك صوديوم هو دواء لاستيرويدي مضاد للإلتهاب، وله خواص مسكنة ويمتلك خواص قوية مضادة للرثية، مضادة للإلتهاب، مسكنة وخافضة للحرارة. يعمل على تثبيط إنزيم بروستاغلاندين سينثيتاز(سايكلوأوكسيجيناز).
يتم إمتصاص ديكلوفيناك بشكل كامل بعد تناوله عن طريق الفم، يتعرض لعملية المرور الأول الإستقلابي، حيث يصل ما يقارب 60% من الجرعة الفموية إلى الدورة الدموية الجهازية. يرتبط ببروتينات الدم بشكل كبير(أكثر من 99%). يتم طرح 60% تقريباً من جرعة ديكلوفيناك المتناولة على شكل مستقلبات عن طريق البول والباقي عن طريق الصفراء.
لا يتأثر تركيز ديكلوفيناك غير المتحول في البلازما بالعمر، القصور الكلوي أو الكبدي.
دواعي الإستعمال:
يوصف ديكلوفيناك في علاج:
· أشكال رثية إلتهابية وإنحلالية: إلتهاب المفاصل الرثياني، إلتهاب المفاصل الرثياني الصبياني، إلتهاب الفقار القسطي، الفصال العظمي، إلتهاب المفاصل الفقارية.
· المتلازمة المؤلمة للعمود الفقري.
· الرثية غير المفصلية.
· نوبات النقرس الحادة.
· حالات الألم والإلتهاب والتورم بعد الإصابات وبعد العمليات، على سبيل المثال عقب عمليات الأسنان الجراحية أو العظام.
· الحالات المؤلمة و/أو الإلتهابية في أمراض النساء مثل عسر الطمث الإبتدائي أو إلتهاب الملحقات.
· نوبات الصداع النصفي (تحاميل ديكلوفين).
· كعلاج مساعد في حالات الإنتانات الإلتهابية المؤلمة الشديدة في الأذن أو الأنف أو الحنجرة، مثل إلتهاب البلعوم واللوزتين، إلتهاب الأذن.
تماشياً مع المبادىء العلاجية العامة، يجب علاج المرض الأصلي بالأساليب العلاجية المناسبة.
الحمى بمفردها ليست من دواعي الإستعمال.
الجرعات وطريقة الاستعمال:
البالغون:
يجب بلع أقراص ديكلوفيناك كاملة مع السوائل، ويفضل قبل الطعام.
إن الجرعة الإبتدائية اليومية الموصى بها من ديكلوفيناك هي 100 – 150 ملغم. في الحالات الخفيفة وأيضاً في العلاج طويل الأمد، فإن جرعة 75 – 100 ملغم يومياً تكون كافية. يجب تناول الجرعة الإجمالية اليومية على شكل جرعات مقسمة إلى مرتين أو ثلاث مرات.
لتخفيف الألم الليلي والتيبس الصباحي، يكون العلاج بإستعمال أقراص ديكلوفيناك خلال النهار وإكمال العلاج بإستعمال تحاميل ديكلوفيناك قبل النوم (بحد أقصى للجرعة اليومية 150 ملغم).
في حالة علاج عسر الطمث الإبتدائي، يجب أن تعدل الجرعة اليومية بشكل فرديً لتلاءم كل مريضة على حدة، وتتراوح الجرعة بشكل عام من 50 – 150 ملغم، يجب أن تكون الجرعة الإبتدائية 50 – 100 ملغم، وفي حالة الضرورة ترفع الجرعة على مدى عدة دورات طمثية إلى حد أقصى مقداره 200 ملغم يومياً. يجب بدء العلاج بمجرد ظهور الأعراض الأولى. ويستمر لبضعة أيام وفقاً للأعراض.
يجب أن يبدأ علاج نوبات الصداع النصفي بإستعمال تحاميل ديكلوفيناك بجرعة 100 ملغم مع أول ظهور لعلامات حدوث النوبات الوشيكة. يمكن تناول تحاميل ديكلوفيناك إضافية حتى 100 ملغم في نفس اليوم إذا لزم الأمر. إذا احتاج المريض إلى المزيد من العلاج في اليوم التالي، يجب أن لا تزيد جرعة ديكلوفيناك القصوى عن 150 ملغم وتؤخذ على شكل جرعات مقسمة.
الأطفال:
نظراً لإرتفاع المحتوى من المادة الفعالة، فإنه لا يوصى بإستعمال أقراص ديكلوفيناك 50 ملغم والتحاميل 50 ملغم و100 ملغم في الأطفال.
يتم إعطاء الأطفال الذين تبلع أعمارهم سنة واحدة فأكثر 0.5 – 2 ملغم/كغم من وزن الجسم، يومياً، على شكل جرعات مقسمة من ديكلوفيناك إلى مرتين أو ثلاث مرات ويكون ذلك وفقاً لشدة المرض.
في علاج حالة إلتهاب المفاصل الرثياني الصبياني يمكن رفع جرعة ديكلوفيناك اليومية إلى 3 ملغم/كغم كحد أقصى وتعطى على جرعات مقسمة.
موانع الإستعمال:
· المرضى المحتمل إصابتهم أو المصابين أو الذين سبق وأصيبوا بقرحة أو نزيف في المعدة أو الأمعاء.
· كما هي الحال مع باقي الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب، فيمنع أيضاً إستعمال ديكلوفيناك في المرضى الذين ترسب عندهم حدوث الربو، الشرى أو السيلان الحاد بسبب إستعمال أسبيرين أو أية أدوية اخرى تمتلك فاعلية تثبيط إنزيم بروستاغلاندين سينثيتاز.
· يجب عدم إستعمال التحاميل في حالات التقرحات أو الإلتهابات الحادة للشرج، المستقيم أو القولون السيني.
محاذير الاستعمال:
· إن التسخيص السليم والمراقبة الطبية الدقيقة هي من الأمور الحتمية في المرضى الذين يعانون من أعراض تدل على وجود إضطرابات هضمية، أو تاريخ مرضي يوحي بوجود تقرح معدي أو معوي، في المرضى المصابين بإلتهاب القولون التقرحي أو بداء كرون وفي المرضى الذين يعانون من ضعف شديد في الوظيفة الكبدية.
بشكل عام، تكون آثار النزف الهضمي أو التقرح الهضمي، أشد خطورة في المرضى المسنين. يمكن أن تحدث في أي وقت أثناء العلاج، مع أو بدون أعراض تحذيرية أو تاريخ مرضي سابق.
في الحالات النادرة التي يحدث فيها نزف أو تقرح هضمي في المرضى الذين يستعملون ديكلوفيناك، يجب وقف إستعمال الدواء.
· نظراً لأهمية البروستاجلاندينات في الحفاظ على تدفق الدم الكلوي، فيجب توخي الحذر الخاص في المرضى المصابين بضعف في وظيفة القلب أو الكلى، كبار السن، المرضى الذين يخضعون للعلاج بإستعمال بمدرات البول والمرضى الذين لديهم إستنفاذ لحجم السائل خارج الخلايا لأي سبب، مثلاً، قبل أو بعد العمليات الجراحية الكبرى. لذا يوصى بمراقبة وظيفة الكلى كإجراء إحتياطي عند إستعمال ديكلوفيناك في مثل هذه الحالات. في العادة، يتبع وقف العلاج، العودة إلى الحالة ما قبل العلاج.
· يجب توخي الحذر في المرضى المسنين تمشياً على المبادىء الطبية الأساسية. يوصى، بشكل خاص، إستعمال أدنى جرعة مؤثرة عند علاج المرضى المسنين الواهنين أو أولئك من ذوي وزن الجسم المنخفض.
· كما هي الحال مع الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب الأخرى، فإنه قد يزداد مستوى واحد أو أكثر من إنزيمات الكبد أثناء العلاج بديكلوفيناك. في معظم الحالات، تكون الزيادة حول الحدود الطبيعية، إن الزيادة الملاحظة (في 2.5 %) أحياناً ما تكون متوسطة الحدة
أكبر أو يساوي 3
عادة ما تكون الزيادات الإنزيمية قابلة للعكس عند التوقف عن تناول العلاج. كما هي الحال مع باقي الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب الأخرى، فإنه يجب مراقبة الوظيفة الكبدية بصفة منتظمة أثناء العلاج طويل الأمد بإستعمال ديكلوفيناك. يجب وقف العلاج بإستعمال ديكلوفيناك إذا إستمرت فحوص الوظيفة الكبدية غير طبيعية أو ساءت، وإذا ظهرت علامات أو أعراض سريرية تشير إلى مرض الكبد (مثل، إلتهاب الكبد)، أو إذا حدثت ظواهر أخرى (مثل، كثرة الحمضات، أو الطفح).
بالإضافة إلى إرتفاع الإنزيمات الكبدية، وردت تقارير أيضاً عن حالات نادرة من التفاعلات الكبدية الشديدة، وتشمل اليرقان وحالات منعزلة من إلتهاب الكبد الخاطف المميت.
قد يحدث إلتهاب الكبد بدون أعراض بادرية. يجب توخي الحذر عند إستعمال ديكلوفيناك في المرضى الذين يعانون من برفيرية كبدية، حيث أنه قد يسبب ببدء احدى النوبات.
· أثناء العلاج طويل الأمد بإستعمال ديكلوفيناك، كما هي الحال مع الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب الأخرى، فإنه ينصح بمراقبة تعداد كريات الدم.
مثل باقي الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب الأخرى، قد يؤدي ديكلوفيناك بصفة مؤقتة إلى تثبيط تكدس الصفيحات الدموية. يجب مراقبة المرضى بدقة، الذين يعانون من عيوب في تصنيع كريات الدم. ·
كما هي الحال مع الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب الأخرى، قد تحدث تفاعلات حساسية أيضاً ، وتشمل تفاعلات حساسية / حساسية مفرطة، بدون سابق تعرض للدواء.
· كما هي الحال مع الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب الأخرى قد يخفي ديكلوفيناك أعراض وعلامات الإنتانات وذلك بسبب خواصه الدوائية.
الإستعمال خلال فترتي الحمل والإرضاع:
فئة الحمل ب (في الثلث الأول والثاني من الحمل) / د (في الثلث الثالث من الحمل)
التناول خلال الثلث الأول والثاني من الحمل: لم تثبت الدراسات في الحيوانات أية مخاطر على الجنين، ولكن لم تجرى دراسات مضبوطة على النساء الحوامل.
التناول خلال الثلث الثالث من الحمل: بسبب إحتمالية حدوث إقفال لإنقباضية الرحم و/أو إقفال مبتسر للقناة الشريانية، يجب عدم إستعمال ديكلوفيناك.
الإرضاع
: بعد تناول جرعات مقدارها 50 ملغم كل 8 ساعات، فإن المادة الفعالة تطرح في حليب الأم، ولكن بكميات قليلة جداً بحيث لا يتوقع حدوث أعراض جانبية على المولود.
التداخلات الدوائية:
· ليثيوم ودايجوكسين: قد يزيد ديكلوفيناك من تركيز كل من ليثيوم ودايجوكسين في البلازما.
· مضادات التخثر:
تزداد إحتمالية حدوث النزف أثناء الإستعمال المتزامن لديكلوفيناك مع مضادات التخثر. لذا يوصى بالمراقبة الحثيثة لهؤلاء المرضى.
· الأدوية الخافضة للسكري:
تم تسجيل حالات إنخفاض وإرتفاع في مستوى سكر الدم، مما يتطلب تعديل جرعة الأدوية الخافضة للسكري. تم تسجيل زيادة إحتمالية إنخفاض سكر الدم مع الإنسولين وأدوية السالفونيليوريا.
· سايكلوسبورين:
تم تسجيل زيادة إحتمالية التسمم الكلوي لدى المرضى الذين يتناولون سايكلوسبورين مع الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب والتي تتضمن ديكلوفيناك. قد يكون ذلك ناتجاً عن تأثيرهما المشترك المضاد لإنزيم بروستاغلاندين الكلوي. ·
ميثوتريكسايت:
يجب توخي الحذر عند تناول الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب بمدة أقل 24 ساعة قبل أو بعد العلاج بإستعمال ميثوتريكسايت؛ بسبب زيادة في تركيز ميثوتريكسايت في الدم وزيادة سمية هذه المادة.
· مضادات الجراثيم من مجموعة الكوينولونات:
قد تحدث تشنجات بسبب التناول المتزامن الكوينولونات والأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب.
· الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب الأخرى والكورتيكوستيرويدات:
إن التناول المتزامن لديكلوفيناك مع أسبيرين أو الكورتيكوستيرويدات قد يزيد من إحتمالية الإصابة بنزف في القناة الهضمية. يجب تجنب الإستعمال المتزامن لإثنين أوأكثر من الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب.
إن الإستعمال المتزامن للأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب قد يزيد من إحتمالية حدوث أعراض جانبية.
· مدرات البول:
كما هي الحال مع باقي الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب الأخرى، فإن الدواء قد يثبط فعالية مدرات البول. إن العلاج المتزامن مع إستعمال مدرات البول الحافظة للبوتاسيوم قد يرافقه إرتفاع في مستويات البوتاسيوم في البلازما والتي يجب مراقبتها بإستمرار بسبب ذلك.
الأعراض الجانبية:
ألم شرسوفي، إضطرابات هضمية أخرى (مثل، غثيان، قيء، إسهال، تشنجات في البطن، عسر الهضم، شعور بالإنتفاخ، فقدان الشهية). · التحاميل: تهيج موضعي. · نادراً: نزف في القناة الهضمية (قيء الدم، البراز الأسود، الإسهال الدموي)، قرحة المعدة أو الأثنى عشر مع أو دون نزف أو ثقب.
· حالات منعزلة: إلتهاب الفم القلاعي، إلتهاب اللسان، تقرحات المريء، تضيقات معوية تشبه الحجاب الحاجز، إضطرابات الأمعاء السفلى (مثل، إلتهاب القولون النزفي غير المحدد، تفاقم إلتهاب القولون التقرحي أو داء كروان)، إلتهاب البنكرياس، الإمساك وتفاقم البواسير. الجهاز العصبي المركزي والطرفي:
· أحياناً: صداع، دوار أو دوخة.
· نادراً: نعاس. · حالات منعزلة: إختلالات في الإحساس والذي يتضمن خدر، إضطرابات الذاكرة، توهان، أرق، تهيج، تشنجات، إكتئاب، قلق، كوابيس، رعاش، تفاعلات ذهانية، إلتهاب السحايا الطاهر. الحواس الخاصة: ·
حالات نادرة: إضطرابات الرؤية (عدم وضوح الرؤية، إزدواج الرؤية)، ضعف السمع، طنين، إضطرابات التذوق.
الجلد: · أحياناً: طفح. ·
نادراً: شرى.
· حالات منعزلة: طفح فقاعي، أكزيما، حمامى عديدة الأشكال، متلازمة ستيفنز-جونسون، متلازمة لييل (إنحلال البشرة السمي الحاد)، إحمرار الجلد (إلتهاب الجلد التقشري)، تساقط الشعر، تفاعلات التحسس الضوئي، فرفرية وتشمل فرفرية تحسسية. الكلى: · أحياناً: وذمة.
· حالات منعزلة: قصور كلوي حاد، إضطرابات بولية ( بيلة دموية، بيلة بروتينية) إلتهاب الكلوة الخلالي، المتلازمة الكلائية، النخر الحلمي
الكبد: · شائع: إرتفاع مستويات إنزيمات الأمينوترانزفيراز في البلازما (SGOT, SGPT)، عادةً ما يكون متوسط الحدة (أكثر أو يساوي 3 مرات عن الحد الطبيعي) أو يكون واضح الحدة (أكثر أو يساوي 8 مرات عن الحد الطبيعي).
· نادراً: إلتهاب الكبد مع أو بدون يرقان (يكون خاطفاً في حالات منعزلة).
الدم: · نقص عدد الصفيحات الدموية، نقص في عدد الكريات البيضاء وعدد الكريات المحببة، فقر دم إنحلالي، فقر الدم
اللاتنسجي.
اللاتنسجي.
فرط الحساسية:
· نادراً: تفاعلات فرط حساسية (مثل، ربو، تفاعلات إستهدافية والتي تتضمن إنخفاض ضغط الدم). · حالات منعزلة: إلتهاب الأوعية الدموية، إلتهاب رئوي.
الجهاز القلبي الوعائي:
· حالات منعزلة: خفقان، ألم في الصدر، إرتفاع ضغط الدم، قصور قلبي إحتقاني. فرط الجرعة: لا توجد صورة نموذجية طبية للأعراض المرتبطة بفرط جرعة ديكلوفيناك.
يتضمن علاج التسمم بالأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب الإجراءات الداعمة والعرضية للحالات المعقدة والتي تشمل إنخفاض ضغط الدم، القصور الكلوي، التشنجات، تهيج القناة الهضمية وهبوط التنفس.
يجب منع إمتصاص الدواء بأسرع وقت ممكن وذلك بعد تناول الجرعة المفرطة بواسطة إجراء غسل للمعدة والعلاج بإستعمال الفحم المنشط. من المستبعد أن تساعد الأساليب الخاصة مثل إدرار البول القسري، الديلزة، التروية الدموية في الإسراع من طرح الأدوية اللاستيرويدية المضادة للإلتهاب وذلك بسبب إرتفاع معدل إرتباطها ببروتينات الدم وإتساع
نطاق إستقلابها.
نطاق إستقلابها.
إن هذا الدواء
مستحضر يؤثر على صحتك واستهلاكه خلافا للتعليمات يعرضك للخطر.
إتبع بدقة وصفة الطبيب وطريقة الإستعمال المنصوص عليها وتعليمات الصيدلاني الذى صرفها لك.
إن الطبيب والصيدلاني هما الخبيران بالدواء وبنفعه وضرره.
لاتقطع مدة العلاج المحددة لك من تلقاء نفسك.
لا تكرر صرف الدواء بدون وصفة طبية.
إحفظ الدواء بعيدا عن متناول الاطفال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق