الاسم التجاري
الاسم العلمي
الشركة الصانعة
National Pharmaceutical Industries Co
الحرائك الدوائية
الامتصاص
يعتمد على الشكل الدوائي
عند الاستعمال الفموي يمتص سيبروفلوكساسين بشكل متوسط من الجهاز الهضمي، وتصل تراكيزه القصوى في البلازما خلال حوالي 1 إلى 2 ساعة.
عند الاستعمال الوريدي يصل إلى تراكيز علاجية بسرعة أكبر.
في الأشكال الموضعية العينية أو الأذنية يكون الامتصاص الجهازي محدوداً جداً وترتفع التراكيز بشكل أساسي في موضع الاستخدام.
التوزيع
يتوزع سيبروفلوكساسين جيداً في سوائل وأنسجة الجسم مثل الرئتين، الجهاز البولي، الجلد، الأنسجة الرخوة وبعض سوائل العين في الأشكال الموضعية أو الجهازية.
يرتبط جزئياً ببروتينات البلازما.
الأيض
يخضع لاستقلاب جزئي في الكبد إلى نواتج لها نشاط ضعيف أو محدود.
الإطراح
يطرح بشكل رئيسي عن طريق الكلى في البول، وجزئياً عن طريق الصفراء والبراز.
يُطرح جزء من الجرعة على شكل دواء غير متغيّر، مما يساعد على تركيزه المرتفع في البول وفعاليته في التهابات الجهاز البولي.
آلية العمل
سيبروفلوكساسين من مجموعة الكينولونات الفلورية.
يثبط إنزيمات مسؤولة عن لفّ وفكّ الحمض النووي البكتيري داخل الخلية، مما يعطل تضاعف الحمض النووي ويؤدي في النهاية إلى موت البكتيريا.
يُظهر نشاطاً واسع الطيف ضد العديد من الجراثيم سلبية الغرام وبعض إيجابية الغرام، ويختلف الطيف حسب التركيز ونوع الجرثوم.
الاستعمالات
تختلف حسب الشكل الدوائي، ومن الاستخدامات الشائعة لسيبروفلوكساسين بشكل عام
في الأشكال الجهازية (أقراص أو حقن)
التهابات الجهاز البولي.
التهابات الجهاز التنفسي العلوي والسفلي الناتجة عن جراثيم حساسة.
بعض التهابات الجلد والأنسجة الرخوة.
بعض حالات التهاب العظم والنقي.
التهابات الجهاز الهضمي الجرثومية حسب تقدير الطبيب.
في الأشكال الموضعية العينية أو الأذنية
التهابات ملتحمة العين الجرثومية.
التهابات القرنية الجرثومية.
التهابات الأذن الخارجية أو الوسطى حسب الشكل والتركيز.
يحدد الطبيب الاستطباب الدقيق حسب الشكل المتوفر من أومـاسيب في السوق المحلية.
الجرعات
الأشكال الفموية للبالغين
الجرعة المعتادة في الالتهابات المتوسطة
من 250 إلى 500 ملغ كل 12 ساعة.
قد تصل إلى 750 ملغ كل 12 ساعة في حالات معينة حسب شدة الالتهاب ونوع الجرثوم.
الأشكال الوريدية
تعطى بجرعات أقل من الفموية عادة (مثلاً 200 إلى 400 ملغ كل 12 ساعة) ويحددها الطبيب في المستشفى.
الأشكال العينية (قطرات)
نقطة إلى نقطتين في العين المصابة حسب شدة الالتهاب وعدد المرات يحدده الطبيب، وغالباً كل 2 إلى 4 ساعات في البداية ثم تُخفَّض.
الأشكال الأذنية
يقطر عدد محدد من القطرات في قناة الأذن المصابة بعد تنظيفها وفق إرشادات الطبيب.
ملاحظة
الجرعات المذكورة عامة لسيبروفلوكساسين ولا تُستخدم كبديل عن تعليمات الطبيب أو النشرة الداخلية الخاصة بالمستحضر أومـاسيب من شركة NPI.
موانع الاستعمال
تحسس معروف سابقاً تجاه سيبروفلوكساسين أو أي من الكينولونات الفلورية الأخرى.
سجل سابق لالتهاب وتر أو تمزق وتر مرتبط باستعمال الكينولونات.
يُتجنب في مرضى لديهم نقص إنزيم معين أو استعداد شديد لاضطرابات الأوتار حسب تقييم الطبيب.
الآثار الجانبية
تعتمد على الشكل الدوائي والجرعة، ومن الآثار المحتملة في الاستعمال الجهازي
اضطرابات هضمية مثل غثيان، قيء، إسهال أو ألم بطني.
صداع أو دوار.
طفح جلدي أو حكة جلدية.
ارتفاع إنزيمات الكبد في بعض الحالات.
تأثيرات على الأوتار مثل ألم في الوتر، نادراً تمزق وتر خصوصاً وتر العرقوب عند كبار السن أو مع استعمال الكورتيزون.
تغيرات بسيطة في اختبارات الكلى أحياناً.
في الاستعمال الموضعي العيني أو الأذني
حرقان خفيف أو شعور لاذع عابر.
طعم مر في الفم بعد التقطير العيني في بعض الحالات.
احمرار موضعي أو تهيج بسيط.
الاحتياطات
إخبار الطبيب عن أي تاريخ مرضي لاضطرابات الأوتار أو استعمال الكورتيزون لفترات طويلة.
شرب كمية كافية من السوائل في حال الاستعمال الفموي أو الوريدي.
استخدامه بحذر في مرضى القصور الكلوي مع تعديل الجرعة.
تجنب التعرض المفرط للشمس لأن بعض الكينولونات قد تزيد حساسية الجلد للضوء.
في الحمل والرضاعة يُستخدم فقط إذا كانت الفائدة المتوقعة تفوق المخاطر المحتملة وحسب تقدير الطبيب.
في الاستعمال العيني أو الأذني يجب تجنب ملامسة طرف القطارة لأي سطح لمنع التلوث.
التداخلات الدوائية
مضادات الحموضة التي تحتوي على الألومنيوم أو المغنيسيوم أو مستحضرات الحديد أو الزنك قد تقلل امتصاص سيبروفلوكساسين الفموي، لذلك يُفضّل الفصل الزمني بينها وبين الدواء بعدة ساعات.
بعض الأدوية قد تتأثر تراكيزها في الدم مثل الثيوفيلين أو الوارفارين، ويحتاج الأمر إلى مراقبة خاصة.
استخدامه مع أدوية أخرى قد تؤثر على الأوتار أو العضلات يتطلب حذرًا إضافياً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق