الصفحات

Amiocord

 

Amiocord


الشركة الصانعة
Pioneer Company for Pharmaceutical Industries


آلية العمل
أميودارون من الأدوية المضادة لاضطرابات نظم القلب ويعمل أساسا من خلال إطالة فترة جهد الفعل وإطالة فترة المقاومة في خلايا عضلة القلب.
يثبط قنوات البوتاسيوم بشكل رئيسي كما يملك تأثيرات إضافية على قنوات الصوديوم والكالسيوم ومستقبلات بيتا، مما يؤدي إلى إبطاء توصيل النبضات الكهربائية وتقليل سرعة الاستثارة القلبية.
يساعد هذا التأثير المركب في السيطرة على اضطرابات النظم البطينية وفوق البطينية.


الاستخدامات
علاج اضطرابات النظم البطينية الخطيرة التي تهدد الحياة مثل تسرع البطين المستمر والرجفان البطيني.
السيطرة على بعض اضطرابات النظم فوق البطينية مثل الرجفان الأذيني أو الرفرفة الأذينية خاصة عندما لا تستجيب العلاجات الأخرى.
يستخدم في الإنعاش القلبي في حالات الرجفان البطيني وتسرع البطين غير المستجيب للصدمات الكهربائية.


الجرعة
تعتمد الجرعة على شدة الحالة وطريقة الإعطاء

الجرعة الوريدية للبالغين في الحالات الحادة
جرعة التحميل الأولية عادة 150 ملغم تُعطى على مدى 10 دقائق.
تتبعها جرعة مستمرة بالتقطير الوريدي قد تصل إلى 1 ملغم/دقيقة لمدة 6 ساعات ثم 0.5 ملغم/دقيقة حتى استقرار الحالة.
يمكن تكرار جرعة 150 ملغم حسب الحاجة وتحت مراقبة دقيقة.

الجرعات الفموية تُعطى بعد السيطرة على الحالة وتختلف حسب البروتوكول لكن لا تُذكر هنا لأنها تعتمد على تحويل المريض للعلاج المزمن.

لا يُوصى باستخدامه للأطفال إلا في حالات محددة جدا ويجب أن يحدد الجرعة طبيب قلب متخصص.


موانع الاستعمال
حساسية تجاه أميودارون أو أي من مكوناته.
وجود بطء شديد في نبض القلب أو انسداد قلبي من الدرجة الثانية أو الثالثة دون وجود ناظمة قلبية.
انخفاض شديد في ضغط الدم أو صدمة قلبية.
اعتلال شديد في الغدة الدرقية سواء فرط نشاط أو قصور مرتبط باستعمال سابق للدواء.


الآثار الجانبية
قد يسبب انخفاضا في ضغط الدم خاصة أثناء الإعطاء الوريدي السريع.
بطء القلب واضطرابات في التوصيل القلبي.
اضطرابات الغدة الدرقية بسبب احتوائه على اليود قد يسبب فرط نشاط أو قصورا.
اضطرابات هضمية مثل غثيان وقيء.
تغيرات في إنزيمات الكبد وقد يحدث التهاب كبدي.
تغيرات جلدية مثل تلون رمادي أزرق عند الاستخدام الطويل.
اعتلال رئوي (تليف أو التهاب) في الاستخدام المزمن وهو من الآثار الخطيرة.


الاحتياطات
يجب مراقبة تخطيط القلب بشكل مستمر أثناء الإعطاء الوريدي.
يجب مراقبة وظائف الكبد والغدة الدرقية بشكل دوري أثناء العلاج.
الحذر عند مرضى انخفاض الضغط أو قصور القلب.
يُمنع التعرض الزائد للشمس أثناء العلاج الطويل لأنه يزيد حساسية الجلد للضوء.
يستخدم بحذر عند كبار السن بسبب زيادة خطر الآثار الجانبية.


التداخلات الدوائية
يزيد تأثير مضادات التخثر مثل الوارفارين وقد يتطلب تعديل الجرعة.
يزيد تركيز الديجوكسين عند استخدامهما معا مما يرفع خطر السمية.
يزداد خطر اضطرابات النظم عند مشاركته مع أدوية أخرى تطيل فترة QT مثل بعض المضادات الحيوية أو مضادات الذهان.
قد يثبط استقلاب أدوية عديدة عبر أنزيمات الكبد مثل السيمفاستاتين والفينيتوين.
يجب تجنب مشاركته مع مثبطات أو محرضات قوية لإنزيمات الكبد دون مراقبة دقيقة.


الحركيات الدوائية
يمتلك فترة نصف عمر طويلة جدا قد تمتد من أسابيع إلى شهور بسبب تراكمه في الأنسجة الدهنية.
يمتص بشكل جيد عند إعطائه فمويا لكن استعمال الأمبولات يكون للحالات الحادة فقط.
يستقلب في الكبد وينطرح عبر الصفراء، بينما الإطراح الكلوي له ضئيل.
يحتاج عدة أيام حتى يصل إلى تركيز ثابت في الدم عند الاستخدام المستمر.


الاستخدام أثناء الحمل
لا ينصح باستخدامه في الحمل إلا عند الضرورة القصوى لأنه يعبر المشيمة وقد يسبب آثارا على الغدة الدرقية للجنين.
يجب تقييم الفائدة مقابل الخطر بشكل دقيق قبل الاستخدام.


الاستخدام عند الأطفال
يستخدم فقط في حالات اضطرابات النظم المهددة للحياة وبإشراف متخصص في قلب الأطفال.
تعتمد الجرعة على الوزن وشدة الحالة وتُعطى تحت مراقبة دقيقة جدا.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق