هذه مقارنة مبسّطة وسريعة بين اللولب النحاسي واللولب الهرموني
الملخّص السريع
-
الفعالية: الاثنان فعّالان جدًا (>99%).
-
المدة:
-
النحاسي: حتى 10–12 سنة (بحسب النوع).
-
الهرموني: 3–8 سنوات (بحسب الجرعة/العلامة).
-
-
الدورة الشهرية:
-
النحاسي: غالبًا يزيد الغزارة والتقلصات خصوصًا أول 3–6 أشهر.
-
الهرموني: يخفف النزف والألم؛ قد تصبح الدورة خفيفة جدًا أو تنقطع.
-
المزايا والعيوب
اللولب النحاسي
-
مزايا
-
خالٍ من الهرمونات.
-
طويل الأمد جدًا.
-
يمكن استخدامه كوسيلة طارئة إذا وُضع خلال 5 أيام بعد الجماع غير المحمي.
-
-
عيوب
-
قد يزيد غزارة الدورة والتشنجات، خصوصًا إن كانت دورتك أصلًا غزيرة.
-
لا يساعد على تقليل النزف.
-
اللولب الهرموني (ليفونورجيستريل)
-
مزايا
-
يخفف النزف الغزير وآلام الدورة، وقد يجعل الدورة أخف أو منقطعة مع الوقت.
-
جرعة هرمون موضعية (تأثير عام على الجسم عادةً قليل).
-
-
عيوب
-
نزف غير منتظم في الأشهر الأولى.
-
آثار جانبية هرمونية محتملة عند بعض المستخدمات (مثل حب الشباب، ألم الثدي، صداع).
-
مدة أقصر من النحاسي (يعتمد على النوع).
-
لمن يُفضَّل كل نوع؟
-
النحاسي مناسب إذا أردتِ وسيلة طويلة الأمد بدون هرمونات، ودورتك عادةً خفيفة/منتظمة، أو تحتاجين خيارًا يمكن استعماله كمنع حمل إسعافي.
-
الهرموني مناسب إذا كنتِ تعانين نزفًا غزيرًا أو آلام دورة وتبحثين عن تخفيفها بجانب منع الحمل.
نقاط مشتركة ومهمّة
-
الخصوبة تعود سريعًا بعد إزالة أي منهما.
-
لا يحميان من العدوى المنقولة جنسيًا—استخدمي الواقي عند الحاجة.
-
مخاطر نادرة: الطرد، الالتهاب، أو الانثقاب الرحمي؛ راجعي الطبيبة عند ألم شديد مستمر، نزف غير معتاد، حرارة أو إفرازات غير طبيعية، أو تأخر دورة مع وجود اللولب.
-
كلاهما قد يُستخدم أثناء الرضاعة وفق تقييم الطبيبة للتوقيت بعد الولادة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق