الاسم التجاري
الاسم العلمي
الفئة
مضاد مستقبلات الأنجيوتنسين اثنين
الشركة الصانعة
الاسم يختلف حسب بلد التوزيع
الحرائك الدوائية
الامتصاص
أولميسارتان ميدوكسوميل دواء أوّلي يتحول سريعًا في الأمعاء والكبد إلى الشكل الفعّال أولميسارتان.
يمتص جيدًا ويصل إلى أعلى تركيز في البلازما خلال 1 إلى 2 ساعة بعد الجرعة.
يمكن تناوله مع الطعام أو بدونه.
التوزيع
يرتبط بدرجة عالية مع بروتينات البلازما بما يسمح بتأثير ثابت طوال 24 ساعة بجرعة واحدة يوميًا.
الأيض
يتحول الدواء إلى الشكل الفعال ثم يخضع لأيض محدود.
الإطراح
يطرح عبر الكليتين وعن طريق الصفراء إلى البراز.
يمتلك نصف عمر يسمح بجرعة واحدة يوميًا.
آلية العمل
يعمل أولميسارتان كمضاد تنافسي لمستقبلات الأنجيوتنسين اثنين من النوع الأول الموجودة في الأوعية الدموية.
يؤدي حجب هذه المستقبلات إلى
اتساع الأوعية الدموية
انخفاض المقاومة المحيطية
تقليل إفراز الألدوستيرون
تقليل احتباس الصوديوم والماء
خفض ضغط الدم وتحسين العبء على القلب
الاستعمالات
علاج ارتفاع ضغط الدم لدى البالغين والمراهقين من عمر 6 سنوات فما فوق.
يمكن استخدامه منفردًا أو ضمن بروتوكولات علاجية مشتركة مع أدوية أخرى خافضة للضغط مثل
مدرات البول
محصرات قنوات الكالسيوم
مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين عند الحاجة
الجرعات
تُحدد الجرعة حسب الحالة الصحية واستجابة المريض.
الجرعة للبالغين
الجرعة البدئية 10 إلى 20 ملغ مرة واحدة يوميًا.
يمكن زيادة الجرعة إلى 40 ملغ مرة يوميًا للحصول على فعالية أكبر.
كبار السن
يفضّل البدء بـ 10 ملغ يوميًا ثم زيادتها تدريجيًا.
القصور الكلوي
القصور الخفيف والمتوسط
لا تُتجاوز الجرعة 20 ملغ عادة.
القصور الشديد
يستخدم بحذر شديد وقد يُتجنب حسب تقييم الطبيب.
القصور الكبدي
في القصور المتوسط: بدء الجرعة بـ 10 ملغ وعدم تجاوز 20 ملغ.
لا يُستخدم في القصور الكبدي الشديد أو انسداد القنوات الصفراوية.
الأطفال من 6 إلى 16 سنة
وزن من 20 كغم إلى أقل من 35 كغم
10 ملغ يوميًا ويمكن زيادتها إلى 20 ملغ.
وزن 35 كغم فأكثر
20 ملغ يوميًا ويمكن زيادتها إلى 40 ملغ حسب الاستجابة.
موانع الاستعمال
حساسية تجاه أولميسارتان أو أي من مكونات الدواء.
الحمل في جميع مراحله.
القصور الكلوي الشديد أو انعدام البول.
القصور الكبدي الشديد.
عدم التوصية به أثناء الرضاعة.
الآثار الجانبية
دوخة.
صداع.
انخفاض ضغط الدم عند بدء العلاج.
ارتفاع مستوى البوتاسيوم.
غثيان أو اضطرابات هضمية.
تعب عام.
اضطراب وظائف الكلى خاصة عند وجود تجفاف أو استخدام مدرات البول.
الاحتياطات
مراقبة ضغط الدم بشكل دوري.
متابعة وظائف الكلى ومستويات البوتاسيوم.
تجنب التجفاف الشديد لأنه قد يسبب انخفاضًا واضحًا بالضغط.
الحذر في تضيق الشرايين الكلوية.
إبلاغ الطبيب قبل العمليات الجراحية.
الحذر في المرضى الذين يستخدمون مدرات البول.
التداخلات الدوائية
مدرات البول قد تزيد انخفاض الضغط أو خطر ارتفاع البوتاسيوم.
مضادات الالتهاب غير الستيرويدية قد تقلل الفعالية وتزيد احتمال ضرر الكلى.
مكملات البوتاسيوم أو المدرات الحافظة للبوتاسيوم قد تسبب فرط بوتاسيوم الدم.
الليثيوم قد يرتفع تركيزه في الدم عند المشاركة ويتطلب مراقبة.
الكحول قد يزيد من تأثير انخفاض الضغط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق