الصفحات

NOVONORM

 



الشركة الصانعة: Novo Nordisk نوفو نورديسك


آلية العمل

نوڤونورم يحتوي على المادة الفعالة ريباكلينايد وهي من مجموعة الغلينيد
يعمل عن طريق تحفيز إفراز الإنسولين من خلايا بيتا في البنكرياس
يرتبط بقنوات البوتاسيوم المعتمدة على الأدينوسين ثلاثي الفوسفات في غشاء خلايا بيتا ويغلقها
إغلاق هذه القنوات يؤدي إلى زوال استقطاب الغشاء وفتح قنوات الكالسيوم
دخول الكالسيوم إلى الخلية يحفز اندماج الحبيبات التي تحتوي الإنسولين مع الغشاء وإفراز الإنسولين إلى الدم
يتميز بأنه قصير المفعول وسريع البداية فيخفض سكر الدم بعد الوجبات بشكل أساسي


الاستعمالات

علاج داء السكري من النوع الثاني عند البالغين
يستخدم عندما لا تكفي الحمية الغذائية والرياضة وحدهما لضبط سكر الدم
يمكن استخدامه منفردا أو مع الميتفورمين عند المرضى غير المضبوطين على الميتفورمين وحده


الجرعات

الجرعة فردية وتحدد بواسطة الطبيب حسب مستوى السكر ونمط الغذاء

الجرعة الابتدائية المعتادة للبالغين
0.5 ملغم قبل كل وجبة رئيسية

يمكن زيادة الجرعة تدريجيا حسب الاستجابة لتصل عادة إلى 1 ملغم أو 2 ملغم قبل الوجبة
الجرعة القصوى في اليوم غالبا لا تتجاوز 16 ملغم مقسمة على عدة جرعات قبل الوجبات

يجب تناول القرص من 15 إلى 30 دقيقة قبل الوجبة
إذا تم تجاوز وجبة ما يجب عدم تناول الجرعة الخاصة بتلك الوجبة لتجنب هبوط السكر


موانع الاستعمال

داء السكري من النوع الأول
الحماض الكيتوني السكري مع أو بدون غيبوبة
الحساسية المعروفة للريباكلينايد أو لأي من مكونات المستحضر
الاستعمال المتزامن مع جيمفيبروزيل بسبب زيادة تركيز الدواء وخطر هبوط السكر الشديد
أمراض الكبد الشديدة


الأعراض الجانبية

نقص سكر الدم وهو الأثر الجانبي الأهم وتشمل أعراضه
تعرق، رجفان، جوع شديد، دوخة، صداع، خفقان، اضطراب في التركيز، في الحالات الشديدة تشنج أو فقدان وعي

آلام بطنية، غثيان أو إسهال أحيانا
صداع أو دوار
عدوى تنفسية علوية في بعض المرضى
آلام مفاصل أو آلام ظهر أحيانا
اضطرابات في إنزيمات الكبد لدى بعض المرضى


الاحتياطات

ينبغي تثقيف المريض حول أعراض هبوط السكر وكيفية التعامل معها
يجب الالتزام بتناول الوجبات بانتظام وعدم تجاوزها بعد تناول الجرعة
الحذر عند القيادة أو تشغيل الآلات بسبب احتمال حدوث نقص السكر
يُستخدم بحذر في المرضى المصابين باضطرابات كبدية خفيفة إلى متوسطة مع مراقبة دقيقة
في القصور الكلوي قد تكون هناك حاجة لمراقبة أو تعديل الجرعة حسب التوجيهات الطبية
يجب مراقبة سكر الدم بانتظام مع تقييم الهيموغلوبين الغليكوزيلي بشكل دوري
لا ينصح باستخدامه في الحمل والرضاعة إلا إذا رأى الطبيب ضرورة خاصة مع تفضيل الإنسولين عادة


التداخلات الدوائية

جيمفيبروزيل يزيد بشكل كبير تركيز ريباكلينايد في الدم ويمنع استخدامهما معا
كلوبيدوغريل قد يرفع مستويات ريباكلينايد بشكل واضح ويرفع خطر هبوط السكر لذلك يجب تجنب المشاركة
بعض الأدوية التي تثبط إنزيمات الكبد مثل كلاريثرومايسين وبعض مضادات الفطريات الأزولية قد تزيد تركيز الدواء
الأدوية الخافضة للسكر الأخرى سواء الفموية أو الإنسولين قد تضاعف خطر هبوط السكر
حاصرات بيتا قد تخفي بعض أعراض هبوط السكر مثل الخفقان والرجفان
الكحول قد يزيد من خطر هبوط السكر أو تقلبات شديدة في سكر الدم


الحرائك الدوائية

الامتصاص
يمتص ريباكلينايد بسرعة بعد تناوله عن طريق الفم
يصل إلى تركيزه الأقصى في البلازما خلال حوالي ساعة واحدة

التوزيع
يرتبط بدرجة عالية جدا ببروتينات البلازما تزيد عن 98 في المئة

الأيض
يستقلب بشكل رئيسي في الكبد عبر إنزيمات السيتوكروم خاصة CYP2C8 و CYP3A4
النواتج الأيضية لا تمتلك فعالية خافضة للسكر تذكر

الإطراح
يطرح أساسا عن طريق البراز بعد إفراز النواتج عبر الصفراء
جزء صغير يخرج عن طريق البول
نصف العمر قصير يقارب ساعة واحدة مما يفسر قصر مدة تأثيره والحاجة لتناوله قبل كل وجبة




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق