الصفحات

SINOTIC





الإسم العلمي (Fosinopril Sodium)

الإسم التجاري SINOTIC

دواء فوسينوبريل


دواء سينوتيك



سينوتيك (فوسينوبريل صوديوم) هو مثبط للإنزيم المحول لأنجيوتنسين ACE وله مفعول خافض لضغط الدم وموسع للشرايين.

فوسينوبريل هو دواء غير فعّال بذاته يتحلل الى مستقلبه الفعّال (فوسينوبريلات) بواسطة جدار الأمعاء والإنزيمات الإستيرية الكبدية. يتم إمتصاص 36% من فوسينوبريل بعد تناوله ويرتبط 95% من الدواء الموجود في الدورة الدموية ببروتينات البلازما.
يبلغ نصف عمر الطرح لفوسينوبريلات في الدم 12 ساعة. يطرح فوسينوبريل عن طريقين (خلال الكبد والكلى، 45% من مستقلبات فوسينوبريل تطرح في البول و50% تطرح في البراز).





دواعي الإستعمال:



يوصف سينوتيك لعلاج إرتفاع ضغط الدم الشرياني والقصور القلبي.





الجرعات وطريقة الاستعمال :




يمكن تناول أقراص مينيتن قبل، أثناء أو بعد الطعام.

إرتفاع ضغط الدم: الجرعة اليومية اللازمة للحفاظ على إستقرار ضغط الدم هي 10 – 40 ملغم. ويحقق معظم المرضى سيطرة كافية بإستعمال 20 ملغم مرة واحدة يومياً. تبلغ الجرعة الإبتدائية الموصى بها من سينوتيك 10 ملغم مرة واحدة يومياً، سواء كان على شكل علاج أحادي أو بالإشتراك مع مدرات البول. يمكن تعديل الجرعة اليومية بعد ذلك وفقاً لإستجابة ضغط الدم لدى المريض.
في بعض المرضى الذين يتلقون جرعة يومية واحدة، قد يتناقص الأثر الخافض لضغط الدم قرب نهاية فترة الـ 24 ساعة، في هذه الحالة يجب على الطبيب أن يفكر في إعطاء الجرعة مرتين يومياً.

إذا لم تتم السيطرة على ضغط الدم بشكل مناسب بواسطة سينوتيك لوحده، يمكن إضافة أحد مدرات البول. قد يؤدي إستعمال سينوتيك بالتزامن مع أحد مكملات البوتاسيوم، أحد بدائل الملح المحتوية على البوتاسيوم أو أحد مدرات البول الحافظة للبوتاسيوم الى إرتفاع البوتاسيوم في الدم.
القصور القلبي: الجرعة الإبتدائية من سينوتيك هي 10 ملغم مرة يومياً.

يجب أن يتم بدء العلاج تحت الإشراف الطبي، إذا كان تحمل المريض للجرعة الإبتدائية جيد، فيمكن زيادتها حتى 40 ملغم مرة واحدة يومياً، وذلك وفقاً للإستجابة السريرية. إذا حدث إنخفاض لضغط الدم بعد الجرعة الإبتدائية فإن هذا لا يلغي إمكانية زيادة الجرعة، ولكن من الواضح أنه يجب تقييمه بدقة ومعالجته






ملاحظات المرضى :


المرضى ذوي المخاطر العالية. إذا أمكن، يجب أن يبدء العلاج بإستعمال الجرعة الدنيا وذلك بعد تعويض أي إستنفاذ للملح و/أو الحجم، ووقف العلاج بمدرات البول لمدة 2 – 3 أيام. إذا لم يكن ذلك ممكناً، يتم البدء في العلاج بإستعمال نصف الجرعة الطبيعية.


يجب على المرضى الذين يعانون من إرتفاع ضغط الدم الخبيث أو القصور القلبي الشديد أن يدخلوا المستشفى عند بدء العلاج وأثناء تعديل الجرعة. عند بدء إستعمال فوسينوبريل وكلما تم إجراء تعديل على جرعة مثبط الإنزيم المحول للأنجيوتنسين و/أو مدرات البول، يجب ملاحظة المرضى المعرضين لإنخفاض شديد وحاد في ضغط الدم، ويفضل أن يتم ذلك في المستشفى، لمدة كافية على الأقل (3 – 6 ساعات) وذلك لتغظية ذروة تأثير فوسينوبريل الخافض لضغط الدم.


وينطبق ذلك أيضاً على الأشخاص الذين يعانون من مرض إفقاري في القلب أو الدماغ، بحيث قد يؤدي الإنخفاض الشديد في ضغط الدم إلى إحتشاء عضلة القلب أو الى حادث وعائي دماغي.



المرضى المسنين: لا يلزم تعديل الجرعات لأن مقاييس الحرائك الدوائية، الإستجابة الخافضة لضغط الدم وسلامة الدواء في المرضى المسنين لا تختلف عنها في المرضى الأصغر سناً. بالرغم من ذلك فأنه لا يمكن إستبعاد حدوث إستجابة أقوى في المرضى المسنين.



المرضى الذين يعانون من قصور كلوي أو كبدي: نظراً لأن فوسينوبريل له طريق ثنائي وتعويضي للطرح، فإنه لا يلزم عادةً تعديل الجرعة، ولكن إذا كان القصور الكلوي أو الكبدي شديداً، فإنه يوصى البدء بجرعة 10 ملغم ويتم تعديل الجرعة بعد ذلك، إذا لزم الأمر وفقاً لإستجابة المريض.



الإستعمال في الأطفال: يجب عدم إعطاء فوسينوبريل للأطفال لعدم توفر الإختبارات الكافية بشأن تأثيره عليهم.


مدة العلاج: وفقاً للوصفة الطبية.






موانع الإستعمال:





فرط الحساسية لأي من مكونات المستحضر أو المواد الأخرى وثيقة الإرتباط به من الناحية الكيميائية، وبالأخص مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين.
الوذمة الوعائية (الوراثية، ذاتية المنشأة أو المصاحبة للإستعمال المسبق لمثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين).
إنقطاع البول.
الحمل والرضاعة.
المرضى الأطفال.





محاذير الاستعمال :




الوذمة الوعائية: تم تسجيل حدوث وذمة وعائية في المرضى الذين يتلقون مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين، والتي تتضمن فوسينوبريل، وبالأخص بعد الإستعمال الإبتدائي، ولكن نادراً بعد الإستعمال المطول. هذه الحالات تتطلب التوقف الفوري عن العلاج وإستبدال مثبط الإنزيم المحول لأنجيوتنسين بدواء آخر خافض لضغط الدم. يمكن أن تصيب الوذمة الوعائية أطراف المريض، الشفتين، الأغشية المخاطية، اللسان، المزمار أو الحنجرة.



قد تؤدي الوذمة الوعائية التي تصيب اللسان، المزمار و/أو الحنجرة الى إنسداد في المجاري الهوائية (وقد تكون قاتلة) وتتطلب الإتخاذ الفوري لإجراءات الطوارىء التي تشمل إعطاء محلول أدرينالين 1000:1 (0.2 - 0.5 مل) بالحقن تحت الجلد.



عندما تصيب الوذمة الوعائية أماكن أخرى، يجب إيقاف الدواء فوراً ويتم إعطاء العلاج المناسب للمريض ووضعه تحت المراقبة الدقيقة لحين تحسن الحالة السريرية تماماً.



تفاعلات الحساسية: حدثت في الدراسات السريرية الحديثة، لدى بعض المرضى ممن يتلقون مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين، تفاعلات حساسية أثناء الديلزة الدموية التي تم إجراؤها بواسطة أغشية عالية الفيض أو فصل البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL بواسطة أعمدة كبريتات الدكستران. يجب أن يعالج هؤلاء المرضى بعناية خاصة، وبالأخص إذا كانوا قد أختبروا بالفعل تفاعلات مشابهة. يجب إستعمال أغشية مختلفة أو أدوية أخرى خافضة لضغط الدم.



إنخفاض ضغط الدم: كما هي الحال مع باقي مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين، قد يحدث رد فعل على شكل إنخفاض ملحوظ في ضغط الدم أثناء العلاج بإستعمال فوسينوبريل، خاصة عند تناول الجرعة الأولى. من النادر أن يحدث إنخفاض عرضي لضغط الدم في الحالات غير المعقدة من إرتفاع ضغط الدم، بينما هو أكثر قابلية للحدوث في المرضى الذين ينتمون الى فئات يعانون من مخاطر معينة مثل أولئك الذين لديهم استنفاذ للملح و/أو الحجم لأي سبب من الأسباب (مثلاً: العلاج المكثف لإدرار البول) وأولئك الذين تجرى لهم ديلزة كلوية. في هذه الحالات، يجب تعويض التوازن المائي-الإلكتروليتي قبل بدء العلاج. لقد وردت تقارير عن إنخفاض ضغط الدم كنتيجة لمثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين بصفة أساسية في المرضى الذين لديهم قصور قلبي شديد أو قصور كلوي شديد.




قد تؤدي مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين الى إنخفاض شديد لضغط الدم في مرضى القصور القلبي الشديد، سواء كانوا أم لم يكونوا يعانون أيضاً من القصور الكلوي، أحياناً تكون هذه الحالة مصحوبة بزيادة تنترج الدم وقلة البول، مما قد تؤدي الى قصور كلوي حاد ومهدد للحياة.


في هؤلاء المرضى يجب أن يتم العلاج تحت الإشراف الطبي الدقيق، يفضل في المستشفى، ويجب مراقبة المريض خلال أول أسبوعين وعندما تتم زيادة الجرعة. المرضى الذين لهم ضغط دم شرياني طبيعي أو منخفض والذين يتلقون علاجاً مكثفاً بمدرات البول أو الذين لديهم إنخفاض في صوديوم الدم، يجب على الطبيب أن يضع في إعتباره إمكانية وقف أو خفض جرعة مدرات البول. هذه المحاذير تنطبق أيضاً على الأشخاص الذين يعانون من إفقار قلبي أو مرض دماغي وعائي؛ في هؤلاء المرضى قد يؤدي الإنخفاض الشديد في ضغط الدم الى إحتشاء عضلة القلب أو الى حادث دماغي وعائي. إذا حدث إنخفاض لضغط الدم يوضع المريض في وضع الإستلقاء، ووجهه الى أعلى ويعطى محلول ملحي إذا لزم الأمر.



في مرضى القصور القلبي لا يكون إنخفاض الضغط الشرياني في حد ذاته سبباً كافياً لوقف العلاج. إن إنخفاض الضغط، غالباً ما يكون حدوثه مرغوباً في القصور القلبي، ويكون أشد عند بداية العلاج ويميل الأثر للإستقرار خلال الأسبوعين الأوليين والى الإختفاء بعد ذلك ( يعود الى القيم السابقة للعلاج) بدون أي إنخفاض في فاعلية العلاج.




إرتفاع ضغط الدم ذو المنشأ الوعائي الكلوي: المرضى الذين يعانون من إرتفاع في ضغط الدم ذو المنشأ الوعائي الكلوي، يؤدي إستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين الى زيادة خطر الإنخفاض الشديد لضغط الدم والقصور الكلوي. وقد يكون العلاج بمدرات البول من العوامل المساهمة. لدى هؤلاء المرضى يتم بدء العلاج بمثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين وتزاد الجرعات تحت الإشراف الطبي الدقيق، ويفضل في المستشفى. يجب إيقاف إستعمال مدرات البول ومراقبة وظائف الكلى خلال الأسابيع القليلة الأولى من العلاج.




قصور الوظيفة الكلوية: عند إستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين في المرضى الذين يعانون من قصور إحتقاني سابق بالقلب، إرتفاع في ضغط الدم الكلوي الوعائي (ضيق الشريان الكلوي في إحدى أو كلتا الكليتين) وإستنفاذ شديد في الحجم أو الملح، هم أكثر قابلية لحدوث علامات القصور الكلوي (زيادة الكرياتينين في المصل، وزيادة النيتروجين والبوتاسيوم في البول، إفراز البروتين في البول، تغيرات في حجم البول).

قد يحدث أيضاً إرتفاع طفيف في نيتروجين البول والكرياتينين في الدم في المرضى الذين يمتلكون وظيفة كلوية طبيعية، وبالأخص إذا كانوا يتلقون أيضاً مدرات البول.



هذه التطورات تكون أكثر تكراراً في الأشخاص الذين يعانون بشكل مسبق من ضعف في الوظيفة الكلوية. في مرضى القصور القلبي الشديد، قد تعتمد الوظيفة الكلوية على نظام الرنين-أنجيوتنسين-ألدوستيرون، في هؤلاء المرضى قد يؤدي إستعمال مثبطات الإنزيم المحول لأنجيوتنسين الى إرتفاع تنترج الدم وقلة البول، الأمر الذي قد يتطور في حالات نادرة الى قصور كلوي حاد وأحياناً قاتل.





هذه الحالة لم تسجل أبداً عند إستعمال فوسينوبريل ولكنها قد تحدث؛ لذا يتوجب إيقاف العلاج بمدرات البول أو تقليل جرعات فوسينوبريل أو إيقافها.



قصور الوظيفة الكبدية: نظراً لأن فوسينوبريل يتحول جزئياً الى شكله النشط في الكبد، فإن عملية التحول قد تكون أبطأ في المرضى الذين يعانون من قصور شديد في الكبد، وبالتالي يجب مراقبة إستجابتهم للجرعة المحددة.




إن إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، في حالات نادرة، كان مصحوباً بمتلازمة بدأت بيرقان مصاحب لركود الصفراء وأمتدت الى نخر كبدي جسيم، وقد أدت الى الوفاة في بعض الأحيان، ولكن آلية هذه العملية غير معروفة. إذا حدث، في أي مريض يتلقى مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، يرقان أو زيادة ملحوظة في الإنزيمات الكبدية، يجب إيقاف الدواء وعلى الطبيب أن يضع المريض تحت الملاحظة المناسبة.



زيادة بوتاسيوم الدم: أثناء العلاج بمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، قد يرتفع خطر زيادة البوتاسيوم في الدم في الأحوال التالية: القصور الكلوي، القصور القلبي، مرض السكري، الإستعمال المتزامن لمدرات البول الحافظة للبوتاسيوم، مكملات البوتاسيوم و/أو بدائل الملح المحتوية على البوتاسيوم، إستعمال أدوية أخرى (مثل الهيبارين) التي تؤدي الى زيادة البوتاسيوم في المصل. يجب قياس البوتاسيوم بصفة منتظمة في المرضى الذين يعانون من مثل هذه الأحوال في الدم.



الجراحة/التخدير: أثناء الجراحة أو التخدير بمواد خافضة لضغط الدم، قد يؤدي إستعمال فوسينوبريل الى زيادة الإستجابة لإنخفاض ضغط الدم. إذا لم يكن من الممكن وقف إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، يجب مراقبة حجم الدم مراقبة دقيقية.




نقص خلايا الدم المتعادلة/قلة الكريات المحببة: في حالات نادرة، كان العلاج بأدوية أخرى من مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مصحوباً بقلة الكريات المحببة وخمود نخاعي، وبالأخص في المرضى الذين لديهم قصور كلوي و/أو إعتلال كولاجيني. لم تسجل على الإطلاق حدوث مثل هذه الحالة مع فوسينوبريل، الإ أنه يجب قياس عدد كريات الدم البيضاء بشكل دوري في المرضى الذين يعانون من قصور كلوي و/أو إعتلال كولاجيني.



الضيق الأورطي/إعتلال تضخمي في عضلة القلب: يجب توخي الحذر عند إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين في المرضى الذين يعانون من إنسداد في مخرج البطين الأيسر.




السعال: تم تسجيل حدوث سعال أثناء العلاج بمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، بما فيها فوسينوبريل. يختفي السعال، الذي يكون بصفة نمطية مستمراً وغير منتج للبلغم، عند إيقاف العلاج. يجب أن يوضع إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين في الإعتبار عند التشخيص التفريقي للسعال.



المرضى المسنين: لا يمكن إستبعاد حدوث إستجابة أقوى خافضة لضغط الدم في بعض المسنين. يوصى بقياس الوظيفة الكلوية ووضع المريض تحت الإشراف الطبي الدقيق عند بدء العلاج.








الحمل والإرضاع:




إن إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين التي تتضمن فوسينوبريل ممنوع في فترتي الحمل والإرضاع.
الحمل: لم يتم إجراء دراسات سريرية مضبوطة في الإنسان. تنفذ مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين عبر المشيمة، وقد يؤدي الى مرض ووفاة الجنين إذا تم تناولها أثناء الحمل.
الإرضاع: يمكن لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أن تفرز في حليب الأم ولم يتم التحقق من أثرها على الأطفال الرضع؛ لذا يجب توصية الأمهات المرضعات أن يتوقفن عن إرضاع أطفالهن أذا بدأن في إستعمال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.







التداخلات الدوائية :





1. مدرات البول: كما هي الحال مع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين الأخرى، فإن المرضى الذين سبق علاجهم بجرعات عالية من مدرات البول أو الذين يتبعون أنظمة غذائية خالية من الصوديوم أو تجرى لهم ديلزة، قد ينخفض لديهم ضغط الدم بشكل ملحوظ عند إستعمال فوسينوبريل، وهذا التفاعل يحدث عادة خلال الساعات الأولى بعد تناول الدواء.



مضادات الحموضة: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لأحد مضادات الحموضة الى إبطاء طفيف في إمتصاص فوسينوبريل من الأمعاء. بناء عليه، يجب تناول مضادات الحموضة بعد ساعتين من تناول فوسينوبريل.


البوتاسيوم ومدرات البول الحافظة للبوتاسيوم: قد يؤدي إستعمال فوسينوبريل الى تقليل فقدان البوتاسيوم الناتج عن إستعمال مدرات البول الثيازيدية. قد يؤدي إستعمال مدرات البول الحافظة للبوتاسيوم (سبيرونولاكتون، أميلورايد، تريامترين) أو أملاح البوتاسيوم الى زيادة مخاطر إرتفاع البوتاسيوم في الدم. بناء على ذلك، إذا لزم إستعمال هذه الأدوية، يجب توخي الحذر عند إستعمالها وقياس مستويات البوتاسيوم في الدم بشكل متكرر.




الليثيوم: تم تسجيل إرتفاع في مستويات الليثيوم في الدم وحدوث أعراض التسمم بالليثيوم في المرضى الذين يعالجون بشكل متزامن بمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين والليثيوم؛ لذا يجب توخي الحذر عند إعطاء الدوائين معاً ويجب قياس مستويات الليثيوم في الدم بشكل متكرر. قد يؤدي الإستعمال المتزامن لأحد مدرات البول الى زيادة سمية الليثيوم.



أدوية التخدير: قد تؤدي مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين الى زيادة المفعول الخافض لضغط الدم الذي تسببه بعض أدوية التخدير.



المخدرات/ مضادات الذهان: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مع المخدرات أو مضادات الذهان الى إنخفاض ضغط الدم القيامي.


الأدوية الخافضة لسكر الدم: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين مع الأدوية الخافضة لسكر الدم (خافضات سكر الدم التي تؤخذ عن طريق الفم أو الإنسولين) الى زيادة الأثر الخافض لسكر الدم الذي تزاوله هذه الأدوية، مما يزيد من مخاطر تعرض المريض لنقص سكر الدم، وبالأخص خلال الأسابيع الأولى للعلاج
المتزامن وفي المرضى الذين يعانون من قصور في الوظيفة الكلوية.





مثبطات البروستاجلاندين: تم تسجيل حدوث تقليل من المفعول الخافض لضغط الدم الذي تزاوله مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين عند إستعمال إندوميثاسين المتزامن ولا سيما في الأشخاص الذين يعانون من إرتفاع في ضغط الدم بسبب إنخفاض مستوى الرنين. قد يكون لغيره من المركبات اللإستيرويدية المضادة للإلتهاب آثار مشابهة.



محاكيات الودي: هذه الأدوية قد تقلل المفعول الخافض لضغط الدم الذي تزاوله مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.



الألوبيورينول، الأدوية التي تسبب الخمود الخلوي، الأدوية الخافضة للمناعة، الكورتيكوستيرويدات الجهازية والبروكيناميد: قد يؤدي الإستعمال المتزامن لهذه الأدوية مع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين الى زيادة خطر نقص كريات الدم البيضاء.




لكحول: يؤدي الى زيادة الأثر الخافض لضغط الدم الذي يزاوله فوسينوبريل.
التداخل مع الإختبارات المعملية: قد يتداخل فوسينوبريل مع قياس مستويات الديجوكسين في البلازما، مما قد يؤدي الى قراءات أقل من القيم الحقيقية التي تم تحديدها بطرق (مثل ديجيتاب) التي تعتمد على الإمتصاص على الكربون النشط. توجد طريقة بديلة هي طريقة كوت-إيه-كاونت، والتي تعتمد على الأنابيب المغلفة بالأجسام المضادة. كما أنه يجب على المرضى الذين سيجرى لهم قياس وظيفة الغدة جار الدرقية أن يتوقفوا عن تناول فوسينوبريل لبضعة أيام قبل إجراء الإختبار.






الاعراض الجانبية :





إن معدل حدوث الأعراض الجانبية مساوٍ في المرضى المسنين والشباب.
إن الأعراض الجانبية الأكثر شيوعاً في التقارير أثناء الدراسات السريرية المضبوطة هي:



تفاعلات عامة: وهن، ألم في الصدر، وذمة طرفية، إنتانات فيروسية، ألم. إضطرابات أقل شيوعاً: ضعف، حمى، تعرق، كدمة، زيادة الوزن.


الجهاز القلبي الوعائي: خفقان، تبدل إيقاع القلب. إضطرابات أقل شيوعاً: توقف القلب، ذبحة صدرية/إحتشاء عضلة القلب، حادث وعائي دماغي، نوبة إرتفاع ضغط الدم، تسارع في ضربات القلب، إحمرار الوجه، إعتلال الأوعية الدموية الطرفية، وفاة مفاجئة، صدمة (0.2%)، تبدل التوصيلة، وذمة طرفية. قد شوهد أحياناً إنخفاض في ضغط الدم (0.1%)، إنخفاض ضغط الدم القيامي (1.5%) وإغماء (0.2%) أثناء العلاج بفوسينوبريل. في 0.3% من الحالات تطلب الأمر إيقاف العلاج بسبب إنخفاض ضغط الدم و/أو الإغماء.




الجهاز البولي التناسلي: خلل في الوظيفة الجنسية، إضطرابات في التبول. إضطرابات أقل شيوعاً: قصور كلوي، إضطرابات في البروستات.




الجهاز التنفسي: سعال، إضطرابات في الجيوب الأنفية، إنتان في المسالك التنفسية العلوية، إالتهاب الأنف، إلتهاب البلعوم. إضطرابات أقل شيوعاً: ضيق في التنفس، تشنج شعبي، إلتهاب رئوي، إحتقان رئوي، إلتهاب الحلق/بحة في الصوت، نزيف الأنف، إلتهاب قصبي شعبي، ألم في الصدر ناتج عن إلتهاب الغشاء البلوري.



الجهاز الهضمي: غثيان، قيء، إسهال، ألم في البطن. إضطرابات أقل شيوعاً: نزيف، إلتهاب البنكرياس، إلتهاب الكبد، تورم اللسان، صعوبة البلع، تقرحات في تجويف الفم، تبدل الشهية، إمساك، تطبل البطن، جفاف الفم.



الجلد: طفح وبصفة أقل شيوعاً حكة، إلتهاب جلدي وشرى.



الجهاز العصبي: صداع، دوار، تبدل المزاج، تنمل، إضطرابات في النوم. إضطرابات أقل شيوعاً: إختلال التوازن، إضطرابات في الذاكرة، نعاس، حالة من التشويش، إحتشاء في الدماغ، نوبة إفقارية عابرة، إكتئاب، إضطرابات في السلوك، رعشة.




الحواس الخاصة: إضطرابات في العين، تبدل حاسة التذوق، إضطرابات بصرية وبصفة أقل شيوعاً طنين.
تغير في قياسات المختبر: أثناء إستعمال فوسينوبريل: زيادة بوتاسيوم الدم، نقص في كريات الدم البيضاء، نقص في كريات الدم المتعادلة، كثرة الحمضات، إرتفاع مؤشرات الوظيفة الكبدية (ترانس أميناز، LDH، الفوسفاتيز القلوي، البيليروبين).



الجهاز الهيكلي العضلي: ألم عضلي، ضعف الأطراف بصفة أقل شيوعاً: إلتهاب المفاصل.
الغدد الصماء والأيض: النقرس، خلل في الوظيفة الجنسية.






فرط الجرعة :




لم يتم تسجيل متلازمة فرط جرعة لفوسينوبريل في الإنسان. أعراض فرط جرعة مثبط الإنزيم المحول للأنجيوتنسين هي إنخفاض ضغط الدم، صدمة، إغماء، قلة في عدد ضربات القلب، إختلال في الإلكتروليتات وفشل الكلى. في حالة فرط الجرعة، يجب وضع المريض تحت الملاحظة الطبية الدقيقة، ويفضل في وحدة العناية المركزة، ويتم فحصه بشكل متكرر من جهة مستوى الإلكتروليتات في المصل والكرياتينين في الدم. يتضمن العلاج الموصى به تحفيز القيء إذا كان التناول حديثاً، و/أو غسل المعدة أو إعطاء المواد الماصة أو كبريتات الصوديوم خلال 30 دقيقة من التناول. إذا حدث إنخفاض في ضغط الدم، يوضع المريض في وضع الإستلقاء ووجهه الى الأعلى ويعطى فوراً الأدوية المصححة للسوائل والملح. على الطبيب أن يأخذ بعين الإعتبار، إذا لزم الأمر، العلاج بأنجيوتنسين 2 أو الأتروبين، أو تركيب ناظمة للقلب.


فوسينوبريل قابل للديلزة بدرجة ضئيلة.







الأشكال الصيدلانية



سينوتيك 5: كل قرص يحتوي على فوسينوبريل صوديوم 5 ملغم في عبوات سعة 28 قرصاً.
سينوتيك 10: كل قرص يحتوي على فوسينوبريل صوديوم 10 ملغم في عبوات سعة 28 قرصاً.
سينوتيك 20: كل قرص يحتوي على فوسينوبريل صوديوم 20 ملغم في عبوات سعة 14 قرصاً.





ظروف الحفظ :
يحفظ حتى30م.
________________________________________________________________


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق